صحافي إيراني ومؤلف لـ13 كتاباً. عمل رئيساً لتحرير صحيفة «كيهان» اليومية في إيران بين أعوام 1972-1979. كتب للعديد من الصحف والمجلات الرائدة في أوروبا والولايات المتحدة، ويكتب مقالاً أسبوعياً في «الشرق الأوسط» منذ عام 1987.
قبل بضعة أسابيع، زارني زميل من الدراسة لم أره منذ «الأيام الخوالي» في إيران ما قبل عهد الخميني. وكان قد أمضى ثمانية أشهر في السجن في عهد الشاه؛ لأنه كان من
تفاخر الجنرال حسين سلامي، قائد «الحرس الثوري»، بدور قواته في إيران، قائلاً: «إننا اليوم حاضرون؛ بنشاط ونكران للذات، في جميع مجالات الحياة الوطنية، في خدمة
في واحدة من تلك الانطلاقات التي تخصّص فيها دونالد ترمب، وصف مرشحة الحزب الديمقراطي ومنافسته للرئاسة الأميركية، نائبة الرئيس كامالا هاريس، بأنها «شيوعية».
تُشير الأنباء الواردة من إيران إلى أنه لن يكون هناك أدنى تغيير في الأسلوب الذي لطالما تصرفت تبعاً له. ويعني ذلك أن النظام الإيراني قرر أن يزدرد المذلة الأخيرة
كثيرٌ وصفوه بأنَّه إسرافٌ مكلّفٌ لدولة تواجه صعوباتٍ اقتصادية، بينما ندّد بعضٌ به بوصفه تحويلاً خطيراً عن أعمق أزمة سياسية تواجهها فرنسا منذ الخمسينات.
هل يمكن أن يصبح بزشكيان غورباتشوف إيران؟ تصدَّر هذا العنوان، الذي يشير إلى الرئيس المنتخب مسعود بزشكيان، إحدى الصحف اليومية الصادرة في طهران، الثلاثاء،
ما لم يقع «حدث» مفاجئ آخر، فمن المرجح أن تكون المواجهة الرئاسية المقبلة في الولايات المتحدة مبارزة بين الرئيس السابق دونالد ترمب ونائبة الرئيس كامالا هاريس.
الأسبوع الماضي، عاد الجمهوريون إلى دائرة الضوء أثناء مؤتمر الحزب الجمهوري في ميلووكي. هذه المرة، بدوا عاقدي العزم على إرسال دونالد جيه ترمب إلى البيت الأبيض