> حسب إحصاءات أقدمت السينما الهندية على توسيع رقعة إنتاجياتها على نحو شاسع في بريطانيا حيث صوّر أكثر من 150 فيلماً هندياً هناك.
> هذا التوسع يعود إلى أن هناك نظام تحفيز ممتازاً ينص على أن يسترد منتج الفيلم 40 في المائة من ميزانية الفيلم إذا ما صُور في إنجلترا.
> هذا نجده في بلدان…
> بوصول فيلم «منطقة الاهتمام» للعروض اللندنية، يتجدّد الحديث عن تلك الخطبة التي تبرأ فيها مخرج الفيلم، جوناثان غلايزر، من يهوديّته من على أعلى منصّة عالمية
> لم تفتقر السينما العربية، إذا نظرنا إلى تاريخها المديد، للتجارب الفنية والإنتاجية ولا إلى تفعيل تلك الرغبة الصادقة في تحقيق العلامة الفارقة في مسيرتها.
> في الستينات من القرن الماضي، غزت بريطانيا الولايات المتحدة على جبهتين؛ أفلام جيمس بوند («دكتور نو»، و«من روسيا مع الحب» وصاعداً) وأغاني الفرق البريطانية.
يبدو أن مهرجان «برلين» (الذي انطلق أمس الخميس) وقد بدأ يتعافى بعد سنتين من السعي للحفاظ على وضعه كأحد ثلاثة مهرجانات عالمية لا يجب تفويتها. إلى جانب «فينيسيا»