سليمان جودة

سليمان جودة
رئيس تحرير صحيفة «الوفد» السابق. كاتب العمود اليومي «خط أحمر» في صحيفة «المصري اليوم» منذ صدورها في 2004. عضو هيئة التحكيم في «جائزة البحرين للصحافة». حاصل على خمس جوائز في الصحافة؛ من بينها: «جائزة مصطفى أمين». أصدر سبعة كتب؛ من بينها: «شيء لا نراه» عن فكرة الأمل في حياة الإنسان، و«غضب الشيخ» عن فكرة الخرافة في حياة الإنسان أيضاً.

في النَّفْس شيء من «نوبل»

قصة الرجل العربي الذي مات «وفي نفسه شيء من حتى» قصة قديمة، ولكن اللافت فيها أنها متجددة دائماً، وأن تجلياتها فيما نتابعه من حولنا لا تكاد تنتهي.

الاقتصاد لا يتكلّم إلا سياسة

من المصادفات ذات المعنى أن تنعقد قمة «بريكس 2025» في مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية، ففيها كانت الولادة الأولى لرقصة السامبا الشهيرة.

استدراك واجب على مُلحق بصحيفة

سوف يكون على صحيفة «نيويورك تايمز» الأميركية أن تعود إلى ملحقها الصادر في 15 مايو (أيار) 1998، وأن تتناول عنوانه بشيء من التعديل لعله يتماشى مع واقع الحال.

جَردة حساب ما بعد الحرب

كان لا بد للحرب أن تضع أوزارها بين إسرائيل وإيران، وكان لا بد أن يأتي وقت تهدأ فيه جبهات القتال بين البلدين، ومن الجائز أن يجري استئناف الحرب بينهما في وقت.

حظ المفاوض يأخذ من بأس المقاتل

كانت الحياة السياسية المصرية قد عرفت شعاراً مثيراً للجدل في النصف الأول من القرن العشرين، وكان الشعار من خمس كلمات تقول: «لا مفاوضات إلا بعد الجلاء».

ترحيل «مادلين» ليس حلاً... تماماً كترحيل القضية

تتطلع أمامك إلى خريطة العالم في كل نهار، فتبدو لك كأنها تستدعي عبارة من عبارات خالد بن الوليد، الذي لمّا أصابه المرض راح يتطلع إلى ما مضى من حياته ويقول.

لجنة تكشف سذاجة دولة

السذاجة الإسرائيلية المعتادة أفادت اللجنة الوزارية العربية الإسلامية التي كانت قد تشكلت بقرار من القمة العربية الإسلامية المشتركة، والمكلفة التحرك الدولي لوقف.

رجل أضاف إلى القمة في بغداد

لو أنّ أحداً سألني عما هو إيجابي في قمة بغداد العربية التي أنهت أعمالها السبت 17 من الشهر الحالي، فسوف أقول إنه كان قليلاً. ولقد تمنيت مع غيري لو أن هذا القليل.

التأسيس للعلاقة مع السعودية من هناك إلى هنا

في أجواء اللقاء الذي جمع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان مع الرئيس الأميركي دونالد ترمب خلال زيارته الرياض، جرى استدعاء صورة شهيرة جمعت ذات.

لغة القوة لا تعني حرباً بالضرورة

أفضل طريقة يُمكن للعالم أن يتعامل بها مع إسرائيل هي الطريقة التي أشار بها عبد الرحمن بدوي ذات يوم للتعامل مع العقاد. هناك فارق طبعاً بين العقاد كشخص في زمانه،