نبيل عمرو

نبيل عمرو
كاتب وسياسي فلسطيني

التعامل مع ترمب باللغة والحسابات ذاتها

لم يحظَ رئيس دولة عادية أو عظمى بالأوصاف التي حظي بها الرئيس دونالد ترمب، مثل المفاجئ... المزاجي... المقاول... المفكر من خارج الصندوق.

تراجيديا «نوبل للسلام» في الشرق الأوسط

في كل المجالات تعد جائزة نوبل شرفاً رفيعاً لمن ينالها، إلا في الشرق الأوسط، فهي لعنة.

متى يراجع الفلسطينيون ما حدث؟

توقفت الحرب على غزة، ولا ضمانات أكيدة بألا تعود ثانية، وربما بما هو أشد ضراوة مما كانت على مدى شهورها الطويلة.

بلا دولة... الفلسطينيون كلهم لاجئون

«اقترح الرئيس ترمب على الأردن ومصر استقبال عددٍ كبيرٍ من الغزيين بصورةٍ مؤقتةٍ أو دائمة».

بعد لبنان وغزة... ما الذي سيفعله ترمب؟

سؤالٌ يتداوله العالم كله بفعلِ ما لأميركا من تأثير مباشر على كل مناحي الحياة فوق سطح الكوكب: بعد لبنان وغزة... ما الذي سيفعله ترمب.

المشهد اللبناني... واليوم التالي للمنطقة

الجهد الذي بُذل لإخراج لبنان من حالته الكارثية التي تردَّى إليها قبل فض ارتباط «حزب الله» بالحرب على غزة، وأطرافه: السعودية، وأميركا، وفرنسا، تكلل بنجاح.

جنين... اقتتال داخل سجن مغلق

يدخل الفلسطينيون عاماً جديداً يبدو من خلال مقدماته أنه استمرار للعام الذي مضى. غزة لا تزال تحارب تحت النار، من دون ظهور مؤشرات ولو ضعيفة لانطفائها، والضفة

جديد في كل مكان ولا جديد بشأن غزة

دون الاستجابة للسجال العقيم الدائر حول ما جرى على الجبهات السبع، هل هو هزيمة أم انتصار، يبدو أن الأهم والأجدى هو الذهاب إلى تقويم موضوعي وفق ميزان الربح.

سوريا... بين نيران الحلفاء والخصوم

في لعبة القوى التي تتحكم في الأزمات والحروب، استعان النظام السوري السابق بروسيا وإيران، لمنع انهياره تحت ضغط المعارضة التي اجتاحت البلاد، حتى بدا كأن النظام.

وقف إطلاق النار... وشرط صموده

على مدى أحد أطول الصراعات في العصر، وقعت حروبٌ كانت تتوقف بصورة مؤقتة أو دائمة، من خلال اتفاقات وتفاهمات على وقفٍ لإطلاق النار. غالباً ما كان يتم بتدخل خارجي،