خادم الحرمين يستقبل الرئيس السوداني في طنجة

خادم الحرمين الشريفين مستقبلاً الرئيس السوداني بمقر إقامته في طنجة أمس (واس)
خادم الحرمين الشريفين مستقبلاً الرئيس السوداني بمقر إقامته في طنجة أمس (واس)
TT

خادم الحرمين يستقبل الرئيس السوداني في طنجة

خادم الحرمين الشريفين مستقبلاً الرئيس السوداني بمقر إقامته في طنجة أمس (واس)
خادم الحرمين الشريفين مستقبلاً الرئيس السوداني بمقر إقامته في طنجة أمس (واس)

استقبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، في مقر إقامته في مدينة طنجة المغربية، أمس، الرئيس السوداني عمر البشير، و«تبادلا الأحاديث الأخوية، وعرضا العلاقات بين البلدين الشقيقين»، بحسب وكالة الأنباء السعودية.
حضر الاستقبال الأمير خالد بن فهد بن خالد، والأمير منصور بن سعود بن عبد العزيز، والأمير سطام بن سعود بن عبد العزيز، والأمير راكان بن سلمان بن عبد العزيز، ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور إبراهيم بن عبد العزيز العساف، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى المملكة المغربية الدكتور عبد العزيز بن محيي الدين خوجة، ونائب رئيس الديوان الملكي عقلا بن علي العقلا. كما حضره من الجانب السوداني وزير الدولة مدير مكتب الرئيس حاتم حسن بخيت، وسفير السودان لدى المملكة المغربية سليمان عبد التواب وعدد من المسؤولين.



الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)
TT

الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)

أدانت الإمارات بأشد العبارات ما نشرته حسابات رسمية تابعة للحكومة الإسرائيلية على منصات التواصل الاجتماعي لخرائط للمنطقة، تزعم أنها لـ«إسرائيل التاريخية»، تضم أجزاء من الأرض الفلسطينية المحتلة، ومن الأردن ولبنان وسوريا، مشيرة إلى أن ذلك يعد إمعاناً في تكريس الاحتلال وخرقاً صارخاً وانتهاكاً للقوانين الدولية.

وأكدت وزارة الخارجية - في بيان لها - رفض الإمارات القاطع لجميع الممارسات الاستفزازية التي تستهدف تغيير الوضع القانوني في الأرض الفلسطينية المحتلة، ولكل الإجراءات المخالفة لقرارات الشرعية الدولية، التي تهدد بالمزيد من التصعيد الخطير والتوتر، وتعيق جهود تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.

كما شددت الوزارة على ضرورة دعم كل الجهود الإقليمية والدولية لدفع عملية السلام في الشرق الأوسط قدماً، وكذلك وضع حد للممارسات غير الشرعية التي تهدد حل الدولتين، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.

وجددت الوزارة مطالبتها الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي بالاضطلاع بمسؤولياتهما عن تعزيز الأمن والسلم عبر حل القضايا والصراعات المزمنة في المنطقة.

وأشارت إلى أن بناء السلام في المنطقة هو السبيل لترسيخ دعائم الاستقرار والأمن المستدامين بها وتلبية تطلعات شعوبها في التنمية الشاملة والحياة الكريمة.