تأسيس شراكة استراتيجية بين عبد اللطيف جميل للسيارات وبنك البلاد

تأسيس شراكة استراتيجية  بين عبد اللطيف جميل للسيارات وبنك البلاد
TT

تأسيس شراكة استراتيجية بين عبد اللطيف جميل للسيارات وبنك البلاد

تأسيس شراكة استراتيجية  بين عبد اللطيف جميل للسيارات وبنك البلاد

وقعت شركة عبد اللطيف جميل للسيارات، الموزع المعتمد لسيارات «تويوتا» و«لكزس» في المملكة، اتفاقية رسمية مع بنك البلاد لتوفير حلول تمويل مرنة لشراء السيارات، وذلك تعزيزاً لمكانتها الرائدة وسعياً لتحفيز المتطلعين لشراء سيارات «تويوتا» و«لكزس» في المملكة.
الاتفاقية وقعها حسن جميل، نائب رئيس مجلس إدارة شركة عبد اللطيف جميل، وعبد العزيز بن محمد العنيزان، الرئيس التنفيذي لبنك البلاد في صالة عرض «لكزس» التي تعد الأكبر من نوعها على مستوى العالم.
وأعرب جميل عن سعادته بالتعاون مع بنك البلاد الذي يأتي في إطار توسيع خيارات التمويل أو التأجير المقدمة لعملاء عبد اللطيف جميل، مشيراً إلى أن «الاتفاقية تمت مع بنك البلاد نظراً للتميز في الخدمات المصرفية التي يوفرها لعملائه وتنوعها مما يتوافق مع التنوع والتميز الذي نسعى إليه في عبد اللطيف جميل للسيارات لتلبية متطلبات ورغبات عدد كبير من عشاق سيارات تويوتا التي لطالما حازت ثقة السعوديين، بفضل معايير الجودة والنوعية، التي جعلتها السيارة الشعبية الأولى في المملكة».
من جهته، صرح العنيزان بالقول: «نعتز بالشراكة مع عبد اللطيف جميل للسيارات، التي تعد من أعرق الشركات على مستوى المملكة، حيث نتطلع إلى خدمة عملاء الشركة وتزويدهم بأفضل حلول المرابحة أو التمويل التأجيري التي تتميز بالمرونة والسهولة، بما في ذلك الأقساط الميسرة، وإمكانية السداد المبكر».



الذهب يتراجع وسط ترقب لتقرير الوظائف في أميركا

امرأة تنظر إلى سوار ذهبي داخل صالة عرض مجوهرات في سوق في مومباي (أرشيفية - رويترز)
امرأة تنظر إلى سوار ذهبي داخل صالة عرض مجوهرات في سوق في مومباي (أرشيفية - رويترز)
TT

الذهب يتراجع وسط ترقب لتقرير الوظائف في أميركا

امرأة تنظر إلى سوار ذهبي داخل صالة عرض مجوهرات في سوق في مومباي (أرشيفية - رويترز)
امرأة تنظر إلى سوار ذهبي داخل صالة عرض مجوهرات في سوق في مومباي (أرشيفية - رويترز)

انخفضت أسعار الذهب، يوم الخميس، بفعل عمليات جني الأرباح بعد أن وصلت إلى أعلى مستوياتها في 4 أسابيع تقريباً في الجلسة الماضية، في حين تحول التركيز إلى تقرير الوظائف المقرر صدوره يوم الجمعة لتوضيح مسار سعر الفائدة الفيدرالي لعام 2025.

انخفض الذهب الفوري بنسبة 0.1 في المائة إلى 2659.39 دولار للأونصة اعتباراً من الساعة 05:27 بتوقيت غرينتش. وارتفعت العقود الآجلة للذهب الأميركي بنسبة 0.2 في المائة إلى 2678 دولار.

وقال مدير شركة «كيديا كوموديتيز» في مومباي، أجاي كيديا: «يتم تداول الأسعار في نطاق ضيق وهناك بعض عمليات جني الأرباح. هناك حاجة إلى محفز جديد للذهب لاختراق مقاومته».

وسجلت السبائك أعلى مستوى لها في 4 أسابيع تقريباً في الجلسة الأخيرة بعد تقرير التوظيف الخاص الأميركي الذي جاء أضعف من المتوقع والذي لمّح إلى أن الاحتياطي الفيدرالي قد يكون أقل حذراً بشأن تخفيف أسعار الفائدة هذا العام.

وتنتظر السوق الآن تقرير الوظائف الأميركية يوم الجمعة لمزيد من الإشارات حول مسار سياسة الاحتياطي الفيدرالي.

كما يترقّب المستثمرون تولي دونالد ترمب مهام منصبه في 20 يناير (كانون الثاني)، ومن المتوقع أن تؤدي التعريفات الجمركية المقترحة وسياساته الحمائية إلى زيادة التضخم.

كما أشار صانعو السياسة في الاجتماع الأخير لمجلس الاحتياطي الفيدرالي إلى أن «القراءات الأخيرة الأعلى من المتوقع بشأن التضخم، وآثار التغييرات المحتملة في سياسة التجارة والهجرة تشير إلى أن العملية قد تستغرق وقتاً أطول مما كان متوقعاً في السابق»، حسبما أظهر المحضر يوم الأربعاء.

تعتبر السبائك وسيلة تحوط من التضخم، ولكن ارتفاع أسعار الفائدة يقلل من جاذبية الأصل الذي لا يدر عائداً.

وقال بنك «إتش إس بي سي» في مذكرة: «نعتقد أن الجزء الأكبر من الارتفاع قد تم، وأنه في حين أن الزخم الصعودي للذهب قد يدفعه إلى الأعلى على المدى القريب وفي أوائل عام 2025، فإن مجموعة من العوامل المادية والمالية في السوق قد تروض الارتفاع وتدفع الذهب إلى الانخفاض بشكل معتدل بحلول نهاية العام المقبل».

من ناحية أخرى، قال مجلس الذهب العالمي إن صناديق الذهب المتداولة في البورصة (ETFs) المدعومة فعلياً سجلت أول تدفق لها منذ 4 سنوات.

وارتفعت الفضة الفورية بنسبة 0.1 في المائة لتصل إلى 30.16 دولار للأونصة، وانخفض البلاتين بنسبة 0.5 في المائة إلى 951.23 دولار وتراجع البلاديوم بنسبة 0.5 في المائة إلى 924.04 دولار.