نقل رفات لمجهولين من ضحايا هجمات 11 سبتمبر

نقل رفات لمجهولين من ضحايا هجمات 11 سبتمبر
TT

نقل رفات لمجهولين من ضحايا هجمات 11 سبتمبر

نقل رفات لمجهولين من ضحايا هجمات 11 سبتمبر

نقل أمس رفات مجهول الهوية لضحايا الهجوم على مركز التجارة العالمي في مدينة نيويورك في 11 سبتمبر (أيلول) 2001 إلى مستودع عند مستوى حجر الأساس لبرجي مركز التجارة العالمي الذي يعرف باسم «غراوند زيرو» بعد موكب مر في شوارع مانهاتن. ورافقت سيارات الإطفاء والشرطة وهيئة الميناء التي لم تستخدم آلات التنبيه نقل 7930 قطعة من الرفات وضعت في حاويات مغلقة من مختبر للطب الشرعي في مانهاتن إلى المستودع في موقع المتحف والنصب التذكاري القومي 11 سبتمبر.
وسيخضع المستودع لإشراف كبير الأطباء الشرعيين في المدينة الذي سيواصل مكتبه محاولة مضاهاة قطع رفات أكثر من ألف من ضحايا الهجمات الذين لم يجر بعد التعرف على أي رفات لهم.
وقالت مدينة نيويورك إن المستودع معزول عن مناطق العرض بواسطة جدار ولن يسمح بدخوله إلا لفريق الطب الشرعي وأقارب الضحايا الذين سيكون بوسعهم زيارة المكان حتى عندما يكون المتحف مغلقا.
واحتج بعض أقارب الضحايا على هذه الخطوة قائلين إن من الخطأ وضع الرفات في موقع سياحي بالأساس، وأضافوا أن المستودع الموجود تحت الأرض سيكون معرضا للفيضان. ووضعوا أشرطة سوداء على أفواههم في احتجاج صامت أثناء مرور موكب الرفات، لكن أقارب ضحايا آخرين أيدوا تلك الخطوة.



واشنطن: مادورو غير شرعي

نيكولاس مادورو في 8 ديسمبر 2022 (رويترز)
نيكولاس مادورو في 8 ديسمبر 2022 (رويترز)
TT

واشنطن: مادورو غير شرعي

نيكولاس مادورو في 8 ديسمبر 2022 (رويترز)
نيكولاس مادورو في 8 ديسمبر 2022 (رويترز)

قالت الولايات المتحدة اليوم (الثلاثاء)، إنها ما زالت ترفض اعتبار نيكولاس مادورو الرئيس الشرعي لفنزويلا، وتعترف بسلطة الجمعية الوطنية المُشَكَّلة عام 2015 بعد أن حلت المعارضة «حكومتها المؤقتة».
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية نيد برايس للصحافيين: «نهجنا تجاه نيكولاس مادورو لا يتغير. إنه ليس الرئيس الشرعي لفنزويلا. نعترف بالجمعية الوطنية المُشَكَّلة عام 2015»، وفق ما أفادت به وكالة الصحافة الفرنسية.
ولدى سؤاله عن الأصول الفنزويلية، ولا سيما شركة النفط الفنزويلية في الولايات المتحدة، قال برايس إن «عقوباتنا الشاملة المتعلقة بفنزويلا والقيود ذات الصلة تبقى سارية. أفهم أن أعضاء الجمعية الوطنية يناقشون كيف سيشرفون على هذه الأصول الخارجية».