جامعة كامبريدج البريطانية تعين {أستاذاً للعب} من مؤسسة «ليغو»

جامعة كامبريدج البريطانية  تعين {أستاذاً للعب} من مؤسسة «ليغو»
TT

جامعة كامبريدج البريطانية تعين {أستاذاً للعب} من مؤسسة «ليغو»

جامعة كامبريدج البريطانية  تعين {أستاذاً للعب} من مؤسسة «ليغو»

أعلنت جامعة كامبريدج البريطانية، الجمعة، تعيين خبير الصحة العقلية للأطفال بول رامشاداني، أول «أستاذ للعب» من مؤسسة «ليغو».
ومن المقرر أن يرأس رامشانداني مركز البحوث للعب في التربية والتنمية والتعلم (بيدال) الذي أسسته مؤسسة «ليغو» في 2015 بمنحة قيمتها 4 ملايين جنيه إسترليني (5.15 مليون دولار)، حسبما أعلنت الجامعة في بيان صحافي.
وقال رامشانداني: «لكل شخص وجهة نظر حول الدور الذي يجب أن يكون للعب في التربية المبكرة، وهناك أبحاث رائعة (حول هذه القضية)، لكن هناك فجوات كبيرة في معرفتنا أيضا».
ويدرس المركز حاليا أنماط مرح الأطفال بما في ذلك العمليات الذهنية التي تتم ضمنا وتتعلق باللعب وكيفية قياس المرح.
وذكر بو ستيان تومسون، مدير إدارة البحوث في مؤسسة «ليغو»: «إن هناك احتياجا كبيرا إلى ترسيخ اللعب مجالا أساسيا للتعلم والتنمية في عقول وأفعال من يؤثرون في حياة الأطفال».



العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
TT

العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)

عُثر على رفات أسترالي داخل تمساحين، إثر فقدانه خلال ممارسته الصيد في مياه منطقة تنتشر، حسب وكالة الصحافة الفرنسية.
وقالت الشرطة إنّ الرجل البالغ 65 عاماً، والذي عرّفت عنه وسائل الإعلام الأسترالية باسم كيفن دارمودي، كان قد ذهب في رحلة صيد في شمال ولاية كوينزلاند (شمال شرق) مع سكّان محليين.
وبحسب القوى الأمنية، صدّت المجموعة تمساحاً للتمكّن من مباشرة الصيد. وسمع شهود في وقت لاحق الرجل "يصرخ ويستغيث بصوت عالٍ جداً، ثم تبع ذلك صوت دفق كبير للمياه"، وفق المفتش في شرطة كيرنز الأسترالية مارك هندرسون.
وقتل حراس مسلّحون بالبنادق في وقت لاحق تمساحين بطول أمتار عدة في حديقة ليكفيلد الوطنية، حيث كانت المجموعة موجودة للصيد.
ووصف مفتش الشرطة ما حصل بأنه "مأساة"، قائلاً إنّ تحاليل أجريت على التمساحين "أتاحت للأسف التعرّف على رفات الرجل المفقود".
وقال هندرسون إنّ ضحية الحادثة كان "رجلاً لطيفاً للغاية" وكان مدير حانة من قرية ريفية في شمال الولاية.
وحذّر المسؤول عن المسائل المرتبطة بالثروة الحيوانية والنباتية في المنطقة مايكل جويس من أنّ كوينزلاند هي "أرض التماسيح". وقال "إذا كنتم في المياه وخصوصاً في ليكفيلد، التي صُنّفت تحديداً (كموقع) لحماية التماسيح، يجب أن تتوقّعوا رؤية تماسيح في تلك المياه".