«بي إم دبليو» تعيد الفئة الثامنة في 2018

«بي إم دبليو» تعيد الفئة الثامنة في 2018
TT

«بي إم دبليو» تعيد الفئة الثامنة في 2018

«بي إم دبليو» تعيد الفئة الثامنة في 2018

قالت مصادر من شركة «بي إم دبليو»، إنها بصدد إنتاج الفئة الثامنة الكوبيه الفاخرة خلال العام المقبل 2018، وضمن جهود الشركة لزيادة إنتاجها إلى ثلاثة ملايين سيارة، سوف يكون التركيز على الفئات الفاخرة والرياضية التي توفر هوامش أرباح أفضل للشركة.
وأكد هارالد كروغر، رئيس مجلس إدارة الشركة/ في اجتماع عقد في ميونيخ مؤخرا لحملة أسهم الشركة، أن استراتيجية المستقبل سوف تركز على القطاع الفاخر مع عودة الفئة الثامنة الرياضية في عام 2018 بصيغة أكثر فخامة. وكانت الشركة تنتج هذه الفئة في الماضي بين عامي 1989 و1999.
وسوف تعتمد الفئة الثامنة الجديدة على شاسيه الفئة السابعة وتسد فجوة بين أعلى فئات «بي إم دبليو» حاليا وفئة «ريث» من «رولز رويس»، وسوف تبدأ الشركة بإنتاج فئة كوبيه ثم فئة مكشوفة في عام 2019، وتناقش أيضا إنتاج فئة سوبر رياضية يطلق عليها اسم «إم8». وكان آخر طراز من الفئة الثامنة الرياضية قد أنتجته الشركة في عام 1999 قبل أن يتوقف إنتاجها.



إشارات سريعة

إشارات سريعة
TT

إشارات سريعة

إشارات سريعة

> السيارات الكهربائية: قررت الحكومة البريطانية خفض الدعم على شراء السيارات الكهربائية الجديدة من 3500 جنيه إسترليني إلى 3000 جنيه فقط (3750 دولاراً). جاء ذلك في بيان الميزانية الجديدة التي شملت أيضاً رفع الدعم عن السيارات الكهربائية التي يزيد ثمنها على 50 ألف إسترليني، بما في ذلك سيارات تيسلا «موديل إس وإكس». وعلق خبراء على القرار بأنه يأتي عكس توجهات تشجيع الحكومة للتحول إلى السيارات الكهربائية، خصوصاً أن تجارب الدول الأخرى تؤكد أن خفض الدعم يتبعه دوماً تراجع الطلب.
> فورد: أوقفت شركة فورد الإنتاج من مصانعها الأوروبية في ألمانيا ورومانيا، بالإضافة إلى مصنع إسباني في فالينسيا. وتتبع فورد بهذا القرار الكثير من الشركات الأوروبية الأخرى التي أوقفت إنتاجها لتجنب انتشار فيروس كورونا. وتأثرت الشركات في أوروبا بقرارات الحجر الإلزامي الحكومية وضعف إمدادات قطع الغيار وتراجع الطلب على السيارات، وأحياناً ضغوط نقابات العمال التي طالبت بحماية العمال من الاختلاط أثناء فترة انتشار الفيروس.
> هوندا: أعلنت شركة هوندا عن نفاد مجموعة خاصة من طراز سيفيك «تايب آر» من الأسواق الأوروبية التي رصدت لها الشركة 100 سيارة فقط من هذا النوع، منها 20 فقط في بريطانيا.
وتتميز المجموعة الخاصة بقدرات سباق إضافية وخفض في الوزن يبلغ 47 كيلوغراماً. وهي موجهة إلى فئات تمارس السباقات مع الاستعمال العملي للسيارة التي تحتفظ بمقاعدها الخلفية.
> الصين: تدرس السلطات الصينية تخفيف الشروط على شركات السيارات من حيث حدود بث العادم كنوع من الدعم المرحلي للصناعة حتى تخرج من أزمة «كورونا» الحالية. ويعتقد خبراء «غولدمان ساكس»، أن الاقتصاد الصيني سوف ينكمش بنسبة 9 في المائة خلال الربع الأول من العام الحالي (2020). ويعتبر قطاع السيارات الصيني هو الأكثر تأثراً بتراجع الطلب وإغلاق المصانع.