ارتفاع حالات «إيبولا» المشتبه بها بالكونغو إلى 29

ارتفع عدد الحالات التي يشتبه بإصابتها بالإيبولا في الكونغو من 21 إلى 29 (إ.ب.أ)
ارتفع عدد الحالات التي يشتبه بإصابتها بالإيبولا في الكونغو من 21 إلى 29 (إ.ب.أ)
TT

ارتفاع حالات «إيبولا» المشتبه بها بالكونغو إلى 29

ارتفع عدد الحالات التي يشتبه بإصابتها بالإيبولا في الكونغو من 21 إلى 29 (إ.ب.أ)
ارتفع عدد الحالات التي يشتبه بإصابتها بالإيبولا في الكونغو من 21 إلى 29 (إ.ب.أ)

قال كريستيان ليندمير المتحدث باسم منظمة الصحة العالمية في جنيف، اليوم (الجمعة)، إن عدد الحالات التي يشتبه بإصابتها بـ«إيبولا» في الكونغو ارتفع من 21 إلى 29.
وقال ليندمير: «بدءاً من هذا الصباح بات لدينا 29 حالة يُشتبه بها».
وأشار إلى أنه لم تحدث أي وفيات جديدة جراء تفشِّي المرض لكن يتم متابعة 416 شخصاً خالطوا الحالات المشتبه بها لمعرفة ما إذا كانت قد ظهرت عليهم أعراض المرض.
يُذكَر أن الدولة الواقعة في وسط أفريقيا كانت قد عانت من قبل من سبع موجات تفشٍّ للمرض، منذ اكتشاف الفيروس في البلاد في عام 1976.
وكانت آخر موجة لتفشي المرض في عام 2014، وأسفرت عن مقتل 49 شخصاً.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».