«كمبينسكي» تحتفل بمرور 120 عاماً على تأسيسها

«كمبينسكي» تحتفل بمرور 120 عاماً على تأسيسها
TT

«كمبينسكي» تحتفل بمرور 120 عاماً على تأسيسها

«كمبينسكي» تحتفل بمرور 120 عاماً على تأسيسها

في ليلة حضرها لفيف من السفراء والإعلاميين ورجال الأعمال، احتفلت عائلة فندق «برج رافال كمبينسكي» بعيد مجموعة «كمبينسكي» الـ120، لتسطر تاريخاً عريقاً من الفخامة والأناقة الأوروبية الرفيعة الممتدة منذ عام 1897. هذه الرفاهية انطلقت من برلين، لتتحول إلى إمبراطورية لا تغيب عنها الشمس، من خلال 76 فندقاً حول العالم، تضع الإقامة المميزة بين يدي ضيوفها.
وذكر اخوان أوريبي، المدير العام للفندق: «كمبينسكي أحد أهم الأسماء في عالم الفندقة نظراً للتاريخ العريق الذي تتميز به، وهي تمتلك سجلاً حافلاً بالنجاحات»، وأضاف: «ها نحن اليوم نحتفل بعيدنا المائة والعشرين الذي أصبحنا من خلاله من الخيارات المفضلة للباحثين عن الرقي والفخامة الفندقية». ومقر مجموعة «كمبينسكي» الرئيسي في جنيف (سويسرا)، وقد مرت المجموعة في مراحل كثيرة حتى وصلت إلى هذه الإمبراطورية، التي من ضمنها فندق برج رافال كمبينسكي الذي يحتل مكانة مرموقة بين أهم الفنادق ذات الخمس نجوم في مدينة الرياض عام 2014. ويتكون الفندق من 70 طابقاً، تحتوي على 349 غرفة وشقة فندقية، كما يحتوي على تشكيلة من المطاعم والمقاهي العالمية المناسبة لجميع الأذواق.



عبد العزيز بن سلمان: «نظام المواد البترولية» يضمن تنافسية عادلة للمستثمرين

وزير الطاقة السعودي في مؤتمر البترول العالمي في كالغاري (رويترز)
وزير الطاقة السعودي في مؤتمر البترول العالمي في كالغاري (رويترز)
TT

عبد العزيز بن سلمان: «نظام المواد البترولية» يضمن تنافسية عادلة للمستثمرين

وزير الطاقة السعودي في مؤتمر البترول العالمي في كالغاري (رويترز)
وزير الطاقة السعودي في مؤتمر البترول العالمي في كالغاري (رويترز)

بعد موافقة مجلس الوزراء السعودي على «نظام المواد البترولية والبتروكيماوية»، أعلن وزير الطاقة، الأمير عبد العزيز بن سلمان، أن هذا النظام يأتي ليحقق عدداً من المستهدفات، في مقدمتها؛ تنظيم العمليات النفطية والبتروكيماوية، بما يسهم في النمو الاقتصادي، ودعم جهود استقطاب الاستثمارات، وزيادة معدلات التوظيف، ورفع مستويات كفاءة استخدام الطاقة، كما يُسهم في حماية المستهلكين والمرخص لهم، ويضمن جودة المنتجات، وإيجاد بيئة تنافسية تحقق العائد الاقتصادي العادل للمستثمرين.

ورفع عبد العزيز بن سلمان الشكر والامتنان إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وإلى الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، بمناسبة موافقة مجلس الوزراء على النظام.

وثمّن، في بيان، الدعم والتمكين اللذين تحظى بهما منظومة الطاقة من لدن القيادة، ويعززان قدرة المنظومة على الوصول إلى الاستثمار الأمثل للإمكانات التي تتمتع بها المملكة، ويحققان مستهدفات «رؤية 2030»، مبيناً أن النظام يُسهم في بناء المنظومة التشريعية في قطاع الطاقة، بالاستفادة من أفضل الممارسات العالمية، ويسهم في رفع مستوى الأداء، وتحقيق المستهدفات الوطنية، ويكفل الاستخدامات المثلى للمواد النفطية والبتروكيماوية.

وإذ شرح أن النظام يأتي ليحل محل نظام التجارة بالمنتجات النفطية، الصادر بالمرسوم الملكي رقم (م/18)، في 28 - 1 - 1439هـ، قال إنه يسهم كذلك في ضمان أمن إمدادات المواد النفطية والبتروكيماوية وموثوقيتها، وتحقيق الاستغلال الأمثل للمواد الخام، ودعم توطين سلسلة القيمة في القطاع، وتمكين الاستراتيجيات والخطط الوطنية، ويُعزز الرقابة والإشراف على العمليات النفطية والبتروكيماوية لرفع مستوى الالتزام بالأنظمة والمتطلبات، ومنع الممارسات المخالفة، من خلال تنظيم أنشطة الاستخدام، والبيع، والشراء، والنقل، والتخزين، والتصدير، والاستيراد، والتعبئة، والمعالجة لهذه المواد، بالإضافة إلى تنظيم إنشاء وتشغيل محطات التوزيع، وتشغيل المنشآت البتروكيماوية.​