الأسهم الأوروبية ترتفع صباحاً

بدعم من قطاعي التعدين والأدوية

متعاملون في بورصة فرانكفورت (رويترز)
متعاملون في بورصة فرانكفورت (رويترز)
TT

الأسهم الأوروبية ترتفع صباحاً

متعاملون في بورصة فرانكفورت (رويترز)
متعاملون في بورصة فرانكفورت (رويترز)

ارتفعت الأسهم الأوروبية قليلا في التعاملات المبكرة اليوم (الاثنين) مدعومة بصعود أسهم شركات التعدين والأدوية، مع ارتفاع سهم «شتادا» إلى مستوى قياسي جديد بعدما دعمت الشركة الألمانية لصناعة الأدوية عرضا بقيمة 5.32 مليار يورو.
وبحلول الساعة 07:09 بتوقيت غرينتش، ارتفع مؤشر «ستوكس 600» للأسهم الأوروبية 0.1 في المائة، بينما ارتفع مؤشر «فايننشيال تايمز 100» البريطاني و«داكس» الألماني أيضا بنفس النسبة.
وارتفع سهم «شتادا» 11 في المائة ليتصدر الرابحين على مؤشر «ستوكس».
وقالت الشركة، إنها قررت دعم عرض من «باين كابيتال» و«سينفين» بقيمة 66 يورو للسهم، مما يقيم الشركة بنحو 5.32 مليار يورو.
وتصدر سهم «بي إتش بي بيليتون» قائمة الأسهم الرابحة بين شركات التعدين، بارتفاعه 4.5 في المائة. لكن ضعف أسهم شركات الطاقة والشركات المالية حد من المكاسب.
وتراجع مؤشر «كاك 40» الفرنسي 0.2 في المائة عند الفتح.



السعودية الأعلى في حجم الاستثمار الجريء بـ750 مليون دولار خلال 2024

العاصمة السعودية الرياض (واس)
العاصمة السعودية الرياض (واس)
TT

السعودية الأعلى في حجم الاستثمار الجريء بـ750 مليون دولار خلال 2024

العاصمة السعودية الرياض (واس)
العاصمة السعودية الرياض (واس)

حافظت السعودية على صدارتها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا باعتبارها الأعلى من حيث قيمة الاستثمار الجريء في عام 2024 الذي شهد تنفيذ استثمارات بلغت 2.8 مليار ريال (750 مليون دولار) في شركات ناشئة محلية، في انعكاس لما تشهده المملكة من تطور لمختلف القطاعات في ظل «رؤية 2030» وأهدافها لتعزيز الاقتصاد الوطني.

وأكد التقرير الصادر عن شركة «ماغنيت»، التي تعد منصة بيانات الاستثمار الجريء في الشركات الناشئة، أن المملكة استحوذت على الحصة الكبرى التي بلغت 40 في المائة من إجمالي الاستثمار الجريء في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في عام 2024، كما حققت رقماً قياسياً في عدد صفقات الاستثمار الجريء بتنفيذ 178 صفقة، ما يؤكد جاذبية السوق السعودية، ويعزز بيئتها التنافسية، ويرسخ قوة اقتصاد البلاد بصفته الأكبر في المنطقة.

وأوضح الدكتور نبيل كوشك، الرئيس التنفيذي وعضو مجلس إدارة «الشركة السعودية للاستثمار الجريء» أن محافظة المملكة على تصدر مشهد الاستثمار الجريء في المنطقة تأتي نتيجة الحراك الاقتصادي والاستثماري الذي تشهده بدعم القيادة، من خلال إطلاق العديد من المبادرات الحكومية المحفزة لمنظومة الاستثمار الجريء والشركات الناشئة في إطار «رؤية 2030»، وتطوير البيئة التشريعية والتنظيمية، بالإضافة إلى ظهور أعداد متزايدة من المستثمرين الفاعلين من القطاع الخاص ورواد الأعمال المبتكرين.