مقتل إرهابي «خطير» في الجزائر

الإرهابي «عقبة» قتل في مفرزة للجيش الجزائري ببلدة قوراية في ولاية تيبازة (رويترز)
الإرهابي «عقبة» قتل في مفرزة للجيش الجزائري ببلدة قوراية في ولاية تيبازة (رويترز)
TT

مقتل إرهابي «خطير» في الجزائر

الإرهابي «عقبة» قتل في مفرزة للجيش الجزائري ببلدة قوراية في ولاية تيبازة (رويترز)
الإرهابي «عقبة» قتل في مفرزة للجيش الجزائري ببلدة قوراية في ولاية تيبازة (رويترز)

أعلنت وزارة الدفاع الجزائرية عن مقتل إرهابي وصفته بـ«الخطير»، في عملية لمفرزة من الجيش في إطار مكافحة الإرهاب مساء أمس (الأربعاء)، ببلدة قوراية بولاية تيبازة (90 كيلومترا غربي العاصمة الجزائر).
وأوضحت الوزارة عبر موقعها الرسمي على الإنترنت اليوم (الخميس)، أن الإرهابي القتيل ملقب بـ«عقبة» التحق بالجماعات الإرهابية عام 1998. وأشارت الوزارة إلى أنه تم في إطار هذه العملية مصادرة مسدس رشاش من نوع كلاشنيكوف، وخزنة ذخيرة مملوءة وقنبلة يدوية تقليدية الصنع ومنظار ميدان، وأربعة هواتف محمولة.
ووصل عدد الإرهابيين الذين قتلهم الجيش الجزائري منذ بداية عام 2017 إلى 40 إرهابيا، بينما تم اعتقال 16 آخرين، وتوقيف 50 عنصرا لدعم الجماعات الإرهابية، وتدمير 93 مخبأ لها.
وشملت العملية أيضا تدمير عشرات الألغام والقنابل والمدافع التقليدية، وفي عام 2016 تم القضاء على 125 إرهابيا، واعتقال 225 آخرين، وضبط ترسانة ضخمة من الأسلحة.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».