خطف مواطن فرنسي في تشاد

خطف مواطن فرنسي في شرق تشاد بوسط أفريقيا (أ.ف.ب)
خطف مواطن فرنسي في شرق تشاد بوسط أفريقيا (أ.ف.ب)
TT

خطف مواطن فرنسي في تشاد

خطف مواطن فرنسي في شرق تشاد بوسط أفريقيا (أ.ف.ب)
خطف مواطن فرنسي في شرق تشاد بوسط أفريقيا (أ.ف.ب)

أعلن مصدر عسكري فرنسي لعدد من الصحافيين عن تعرض مواطن فرنسي للخطف صباح اليوم (الخميس) قرب أبيشي في شرق تشاد بوسط أفريقيا.
وأضاف المصدر أن المخطوف مدني، مضيفاً: «يجري استخدام جميع الوسائل للتوصل إلى الإفراج عنه».
وتعذر على الخارجية الفرنسية تأكيد هذه المعلومات على الفور.
وتعود آخر عملية خطف استهدفت فرنسيين في تشاد إلى 9 نوفمبر (تشرين الثاني) 2009. وخطف الفرنسي لوران موريس العامل لصالح اللجنة الدولية للصليب الأحمر شرق تشاد في عملية تبنتها مجموعة سودانية من إقليم دارفور (غرب السودان) باسم «صقور تحرير أفريقيا»، وأفرج عنه في 6 فبراير (شباط) 2010 بعد 89 يوماً.



واشنطن: القوات الكورية الشمالية ستدخل الحرب ضد أوكرانيا «قريباً»

الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون يسير أمام عدد كبير من جنود بلاده (د.ب.أ)
الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون يسير أمام عدد كبير من جنود بلاده (د.ب.أ)
TT

واشنطن: القوات الكورية الشمالية ستدخل الحرب ضد أوكرانيا «قريباً»

الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون يسير أمام عدد كبير من جنود بلاده (د.ب.أ)
الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون يسير أمام عدد كبير من جنود بلاده (د.ب.أ)

أعلن وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن اليوم (السبت) أن بلاده تتوقع أن آلافاً من القوات الكورية الشمالية المحتشدة في روسيا ستشارك «قريباً» في القتال ضد القوات الأوكرانية، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية».

ويقدّر وزير الدفاع الأميركي أن هناك نحو 10 آلاف عنصر من الجيش الكوري الشمالي موجودين في منطقة كورسك الروسية المتاخمة لأوكرانيا والمحتلة جزئياً من جانب قوات كييف، وقد تم «دمجهم في التشكيلات الروسية» هناك.

وقال أوستن للصحافة خلال توقفه في فيجي بالمحيط الهادئ «بناءً على ما تم تدريبهم عليه، والطريقة التي تم دمجهم بها في التشكيلات الروسية، أتوقع تماماً أن أراهم يشاركون في القتال قريباً» في إشارة منه إلى القوات الكورية الشمالية.

وذكر أوستن أنه «لم ير أي تقارير مهمة» عن جنود كوريين شماليين «يشاركون بنشاط في القتال» حتى الآن.

وقال مسؤولون حكوميون في كوريا الجنوبية ومنظمة بحثية هذا الأسبوع إن موسكو تقدم الوقود وصواريخ مضادة للطائرات ومساعدة اقتصادية لبيونغ يانغ في مقابل القوات التي تتهم سيول وواشنطن كوريا الشمالية بإرسالها إلى روسيا.

ورداً على سؤال حول نشر القوات الكورية الشمالية الشهر الماضي، لم ينكر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ذلك، وعمد إلى تحويل السؤال إلى انتقاد دعم الغرب لأوكرانيا.

وقالت كوريا الشمالية الشهر الماضي إن أي نشر لقوات في روسيا سيكون «عملاً يتوافق مع قواعد القانون الدولي» لكنها لم تؤكد إرسال قوات.