إذا كنت من محبي الطعام فعليك بزيارة هذه المدن

إذا كنت من محبي الطعام فعليك بزيارة هذه المدن
TT

إذا كنت من محبي الطعام فعليك بزيارة هذه المدن

إذا كنت من محبي الطعام فعليك بزيارة هذه المدن

للسفر أساب عدة. فالبعض يسافر ليكتشف حضارات وآثار جديدة، والبعض الآخر يسافر بغية النقاهة والاستجمام. ومهما كان سبب السفر، عليك دائما بتجربة المطبخ التقليدي للبلد. أما إذا كنت من محبي الطعام، فعليك بتخصيص وقت وادخار بعض المال لزيارة هذه المدن العالمية.
فوفقاً لموقع «Travel&Leisure»، احتلت هذه المدن المراتب الأولى بين البلدان التي تقدم أشهى الأطباق ويعيش فيها السائح تجربة لذيذة جداً!
- بوردو، فرنسا
- برشلونة، إسبانيا
- شيانغ ماي، تايلاند
- سان ميغيل دي الليندي، المكسيك
- روما، إيطاليا
- بولونيا، إيطاليا
- فلورنسا، إيطاليا
- باريس، فرنسا
- سان سباستيان، إسبانيا
- بيروت، لبنان



انطلاق «معرض جازان للكتاب» فبراير المقبل

المعرض يتضمّن برنامجاً ثقافياً متنوعاً يهدف إلى تشجيع القراءة والإبداع (واس)
المعرض يتضمّن برنامجاً ثقافياً متنوعاً يهدف إلى تشجيع القراءة والإبداع (واس)
TT

انطلاق «معرض جازان للكتاب» فبراير المقبل

المعرض يتضمّن برنامجاً ثقافياً متنوعاً يهدف إلى تشجيع القراءة والإبداع (واس)
المعرض يتضمّن برنامجاً ثقافياً متنوعاً يهدف إلى تشجيع القراءة والإبداع (واس)

تنظّم «هيئة الأدب والنشر والترجمة» السعودية، أول نسخة من «معرض جازان للكتاب» خلال الفترة بين 11 و17 فبراير (شباط) 2025؛ سعياً لإبراز الإرث الثقافي الغني للمنطقة، وتعزيز الحركة الأدبية والفكرية والعلمية في البلاد.

ويشمل المعرض الذي يأتي ضمن فعاليات موسم «شتاء جازان 25»، برنامجاً ثقافياً متنوعاً يهدف إلى تشجيع القراءة والإبداع؛ حيث يضم مشاركات مميّزة من دور نشر محلية ودولية، وندوات أدبية، وورشات عمل متخصصة. كما يُقدّم أنشطة تفاعلية تناسب جميع الفئات العمرية، مع التركيز على الأطفال والشباب، وعروض فنية وتراثية تعكس التنوع الثقافي وأصالة منطقة جازان. كما يتيح فرصة التعرّف على أحدث الإصدارات الأدبية والفكرية، مما يعزّز التبادل الثقافي بين المشاركين.

جاء هذا الحدث ضمن جهود «الهيئة» لتعزيز الحراك الثقافي في السعودية، وتحقيق مستهدفات «رؤية 2030»، من خلال نشر قيم المعرفة والإبداع، وتحفيز صناعة النشر المحلية.

ويُعد «معرض جازان للكتاب 2025» دعوة مفتوحة لكل عشاق الثقافة للاحتفاء بالفكر والأدب، واستكشاف عوالم الإبداع والابتكار التي تُثري الهوية الوطنية.