مقتل ضابط كبير في سيناء

الإعدام لقاتل قبطي بالإسكندرية

عادل السيد المحكوم بالإعدام أمام محكمة جنايات الإسكندرية أمس (أ.ف.ب)
عادل السيد المحكوم بالإعدام أمام محكمة جنايات الإسكندرية أمس (أ.ف.ب)
TT

مقتل ضابط كبير في سيناء

عادل السيد المحكوم بالإعدام أمام محكمة جنايات الإسكندرية أمس (أ.ف.ب)
عادل السيد المحكوم بالإعدام أمام محكمة جنايات الإسكندرية أمس (أ.ف.ب)

بينما قتل مسلحون ضابطاً كبيراً في الأمن المصري بتفجير استهدفه بمدينة العريش عاصمة محافظة شمال سيناء، أعلن الجيش المصري أمس مقتل أحد العناصر التكفيرية أثناء محاولة زرع عبوة ناسفة في طريق القوات الأمنية، وتدمير سيارتين كانتا معدّتين للتفخيخ.
في سياق متصل، قضت محكمة جنايات الإسكندرية، أمس، بإعدام رجل بعد إدانته بقتل قبطي بائع خمور في هذه المدينة الساحلية مطلع العام الحالي، حسبما أفاد مصدر قضائي. وكانت المحكمة قد قررت في 5 فبراير (شباط) الماضي إحالة أوراق عادل أبو النور السيد (50 عاماً) إلى المفتي لأخذ رأيه قبل إصدار حكم بالإعدام ضده، وفقاً للإجراءات الجنائية المعمول بها في مصر.
...المزيد



«إلى اللقاء في أغسطس» رواية جديدة لماركيز

غابرييل غارسيا ماركيز
غابرييل غارسيا ماركيز
TT

«إلى اللقاء في أغسطس» رواية جديدة لماركيز

غابرييل غارسيا ماركيز
غابرييل غارسيا ماركيز

عشاق أدب الكاتب الكولومبي غابرييل غارسيا ماركيز على موعد، في مثل هذه الأيام مطلع ربيع العام المقبل، مع رواية جديدة تصدر تزامناً مع مرور 10 سنوات على رحيله بحسب ورثته، ولديه؛ رودريغو وغونزالو.
الكلام عن رواية تحمل عنوان «إلى اللقاء في أغسطس» وتقع في 150 صفحة، استعصى إنهاؤها على صاحب «مائة عام من العزلة»، وستصدر عن دار «بنغوين رانسون هاوس» في جميع البلدان الناطقة بالإسبانية، ما عدا المكسيك.
تضمّ الرواية 5 قصص منفصلة، تشكّل وحدة متكاملة، بطلتها امرأة مثقّفة على مشارف الشيخوخة، تدعى آنا ماغدالينا باخ، التي ما زالت على قدر وافر من الجمال، تسافر منتصف كل أغسطس (آب) إلى الجزيرة الصغيرة، حيث مثوى والدتها في مقبرة الفقراء، لتقصّ عليها تفاصيل مغامراتها العاطفية مع عشّاقها «خلسة عن زوجها».
يذكر أنَّ المرة الأولى التي ذكرت فيها معلومات عن هذا النص، كانت في العام 1999 عندما قرأ ماركيز إحدى القصص الخمس في أمسية نظّمها «بيت أميركا» في مدريد، معلناً أنَّها ستكون «منطلق رواية جديدة له ترى النور قريباً».
وقد أعاد كتابتها مرات عدة، وصرح في العام 2004 أنَّه «راضٍ كل الرضا عن مقاربته لأزمة بطلة الرواية»، قبل إيداع النص إلى جانب أوراقه، في مركز هارّي رانسون بجامعة تكساس الأميركية التي اشترت كامل إرثه المادي. لكن ناشره صرّح بعد عام على وفاته بأنَّه لم يقتنع بالنتيجة النهائية للرواية.
رواية جديدة لماركيز بعد 10 سنوات على رحيله