شيع مؤسس «الجماعة الإسلامية» المصرية عمر عبد الرحمن، أمس, وسط أجواء هادئة وفي غياب غالبية قيادات التيار الإسلامي. وتلقت عائلته العزاء عند قبره بمسقط رأسه، في بلدة الجمالية (130 كيلومترًا شمال القاهرة), منعاً لحدوث أي مشاكل مع السلطات الأمنية، وفقا لمصادر من الأسرة.
ووسط إجراءات أمنية مشددة، رافق عدد من أقارب وأنصار «الشيخ الضرير» جثمانه من مطار القاهرة إلى بلدته، عقب وصوله من الولايات المتحدة, حيث كان مسجوناً بتهمة التآمر في قضية تفجيرات نيويورك سنة 1993.
...المزيد
نقلت وكالة «بلومبرغ» الأميركية للأنباء، أمس (الخميس)، عن مسؤولين في إدارة الرئيس جو بايدن أن مستشار…