إسرائيل تعترض «زخة صواريخ» استهدفت إيلات

إسرائيل تعترض «زخة صواريخ» استهدفت إيلات
TT

إسرائيل تعترض «زخة صواريخ» استهدفت إيلات

إسرائيل تعترض «زخة صواريخ» استهدفت إيلات

أعلنت إسرائيل أن نظام «القبة الحديدية» الدفاعي اعترض «زخة صواريخ» استهدفت مدينة إيلات مساء أمس. ونقلت وسائل إعلام عبرية عن مصادر عسكرية أن الصواريخ أطلقت من سيناء المصرية.
وقال ناطق باسم الجيش الإسرائيلي إن الدفاعات اعترضت 3 صواريخ على الأقل، فيما سقط صاروخ رابع على منطقة غير مأهولة. ولم يُصب أحد في القصف، لكن حالة من الذعر عمت المدينة مع دوي صافرات الإنذار 5 مرات على الأقل، فيما أطلقت الشرطة دوريات بحثًا عن بقايا الصواريخ المعترضة.
وكان آخر هجوم على إيلات من سيناء وقع عام 2012 حين سقط صاروخ من طراز «غراد» على المدينة ولم يؤد إلى خسائر.



«إلى اللقاء في أغسطس» رواية جديدة لماركيز

غابرييل غارسيا ماركيز
غابرييل غارسيا ماركيز
TT

«إلى اللقاء في أغسطس» رواية جديدة لماركيز

غابرييل غارسيا ماركيز
غابرييل غارسيا ماركيز

عشاق أدب الكاتب الكولومبي غابرييل غارسيا ماركيز على موعد، في مثل هذه الأيام مطلع ربيع العام المقبل، مع رواية جديدة تصدر تزامناً مع مرور 10 سنوات على رحيله بحسب ورثته، ولديه؛ رودريغو وغونزالو.
الكلام عن رواية تحمل عنوان «إلى اللقاء في أغسطس» وتقع في 150 صفحة، استعصى إنهاؤها على صاحب «مائة عام من العزلة»، وستصدر عن دار «بنغوين رانسون هاوس» في جميع البلدان الناطقة بالإسبانية، ما عدا المكسيك.
تضمّ الرواية 5 قصص منفصلة، تشكّل وحدة متكاملة، بطلتها امرأة مثقّفة على مشارف الشيخوخة، تدعى آنا ماغدالينا باخ، التي ما زالت على قدر وافر من الجمال، تسافر منتصف كل أغسطس (آب) إلى الجزيرة الصغيرة، حيث مثوى والدتها في مقبرة الفقراء، لتقصّ عليها تفاصيل مغامراتها العاطفية مع عشّاقها «خلسة عن زوجها».
يذكر أنَّ المرة الأولى التي ذكرت فيها معلومات عن هذا النص، كانت في العام 1999 عندما قرأ ماركيز إحدى القصص الخمس في أمسية نظّمها «بيت أميركا» في مدريد، معلناً أنَّها ستكون «منطلق رواية جديدة له ترى النور قريباً».
وقد أعاد كتابتها مرات عدة، وصرح في العام 2004 أنَّه «راضٍ كل الرضا عن مقاربته لأزمة بطلة الرواية»، قبل إيداع النص إلى جانب أوراقه، في مركز هارّي رانسون بجامعة تكساس الأميركية التي اشترت كامل إرثه المادي. لكن ناشره صرّح بعد عام على وفاته بأنَّه لم يقتنع بالنتيجة النهائية للرواية.
رواية جديدة لماركيز بعد 10 سنوات على رحيله