هادي: لن تحكمنا إيران

الرئيس اليمني قدّم مشروعًا لبناء «يمن اتحادي جديد»

الرئيس هادي أثناء لقائه بأهالي منطقة "دكسيم" اليمنية (سبأ)
الرئيس هادي أثناء لقائه بأهالي منطقة "دكسيم" اليمنية (سبأ)
TT

هادي: لن تحكمنا إيران

الرئيس هادي أثناء لقائه بأهالي منطقة "دكسيم" اليمنية (سبأ)
الرئيس هادي أثناء لقائه بأهالي منطقة "دكسيم" اليمنية (سبأ)

أكد الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، أن إيران لن تحكم بلاده مهما كلف الأمر، وأن حكومته الشرعية ستبني اليمن الاتحادي الجديد وترفع علمها في كل بقاع البلاد.
وقال الرئيس اليمني في كلمه ألقاها اليوم (الثلاثاء)، خلال مهرجان جماهيري في (سقطرى) اليمنية بمناسبة زيارته للمحافظة إن "مشروعي الذي قدمت فيه دماء خيرة الرجال والشباب في كل بقاع يمننا الغالي، هو اليمن الاتحادي الجديد، يمن العدالة والمساواة والمواطنة، يمن لا ظالم ولا مظلوم فيه".
وأضاف هادي – حسب وكالة الأنباء اليمنية -: "لن تضيع دماء شهداءنا هدرا، ولن نخذلكم ولن نسلم البلاد للانقلابيين، وسنبني اليمن الاتحادي الجديد، ونرفع علمنا الغالي فوق جبال مران، وعلى كل شبر من أرضنا الطاهرة، ولن تحكمنا إيران وأدواتها مهما كلفنا ذلك".
وجدد الرئيس اليمني الشكر والعرفان لأشقائه في السعودية وباقي دول مجلس التعاون على كل ما يقدموه لسقطرى وأبنائها من دعم ومساندة في مختلف المجالات.



السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
TT

السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)

أعربت السعودية، الجمعة، عن إدانتها واستنكارها قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن إمعان قوات الاحتلال في انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي والإنساني، واستهدافاتها المستمرة للمدنيين الأبرياء «ما هي إلا نتيجة حتمية لغياب تفعيل آليات المحاسبة الدولية».

وجدّدت السعودية مطالبتها للمجتمع الدولي بضرورة التحرك الجاد والفعّال لوضع حد لهذه الانتهاكات الصارخة والمتكررة «حفاظاً على أرواح المدنيين، وما تبقى من مصداقية الشرعية الدولية».