مقاتلات بريطانية تعترض طائرات حربية روسية

مقاتلات بريطانية تعترض طائرات حربية روسية
TT

مقاتلات بريطانية تعترض طائرات حربية روسية

مقاتلات بريطانية تعترض طائرات حربية روسية

قالت وزارة الدفاع البريطانية إن سلاح الجو البريطاني أرسل يوم الأربعاء 23 أبريل (نيسان)، مقاتلتين من طراز «تايفون» لاعتراض قاذفتين روسيتين بعيدتي المدى.
وجرى رصد الطائرتين عندما اقتربتا من المجال الجوي البريطاني شمال اسكوتلندا، ووردت تقارير عن أن الطائرتين الروسيتين ابتعدتا بسرعة في ما بعد.
وصرحت وزارة الدفاع أن الطائرتين الروسيتين من طراز «تي يو-95» (الدب) كانتا تقومان بطلعة جوية تدريبية في المجال الجوي الدولي.
وأضافت أن طائرات بريطانية انطلقت في حوادث مماثلة ثماني مرات العام الماضي.



روسيا تجلي «قسماً» من طاقمها الدبلوماسي لدى سوريا

قوافل عسكرية روسية تتجه نحو قاعدة حميميم الجوية في محافظة اللاذقية الساحلية بسوريا (أرشيفية - رويترز)
قوافل عسكرية روسية تتجه نحو قاعدة حميميم الجوية في محافظة اللاذقية الساحلية بسوريا (أرشيفية - رويترز)
TT

روسيا تجلي «قسماً» من طاقمها الدبلوماسي لدى سوريا

قوافل عسكرية روسية تتجه نحو قاعدة حميميم الجوية في محافظة اللاذقية الساحلية بسوريا (أرشيفية - رويترز)
قوافل عسكرية روسية تتجه نحو قاعدة حميميم الجوية في محافظة اللاذقية الساحلية بسوريا (أرشيفية - رويترز)

أجلت روسيا جواً قسماً من طاقمها الدبلوماسي في العاصمة السورية، الأحد، حسبما أعلنت موسكو بعد أسبوع من سقوط حليفها الرئيس بشار الأسد.

وقالت إدارة حالات الأزمات بوزارة الخارجية الروسية، في بيان نشرته على «تلغرام»، إنه «في 15 ديسمبر (كانون الأول)، تم سحب قسم من طاقم التمثيل (الدبلوماسي) الروسي في دمشق على متن رحلة خاصة لسلاح الجو الروسي (...) غادرت من قاعدة حميميم الجوية» الواقعة على الساحل السوري.

ولفتت إلى أن الطائرة الخاصة، التي غادرت من قاعدة حميميم الجوية العسكرية الروسية في سوريا، وصلت الآن موسكو. ولكن وزارة الخارجية في موسكو أكدت على أن السفارة الروسية في دمشق لم تغلق وتواصل عملها، ولم يتم تقديم سبب للإجلاء الجزئي. وطوال سنوات، قدمت روسيا الدعم للأسد. وتحاول موسكو حالياً التفاوض مع الحكام الجدد في سوريا بشأن استمرار استخدام قاعدة حميميم الجوية العسكرية والقاعدة البحرية في طرطوس.