الرئيس الجزائري يستقبل ولي العهد السعودي

بحثا مجمل الأحداث العربية والإسلامية والدولية

الرئيس الجزائري يستقبل ولي العهد السعودي
TT

الرئيس الجزائري يستقبل ولي العهد السعودي

الرئيس الجزائري يستقبل ولي العهد السعودي

استقبل الرئيس الجزائري عبدالعزيز بو تفليقة، في القصر الرئاسي بالجزائر اليوم (الثلاثاء)، الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية السعودي .
ونقل ولي العهد في بداية الاستقبال تحيات وتقدير خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز لأخيه الرئيس عبدالعزيز بو تفليقة، فيما أبدى الرئيس الجزائري لولي العهد نقل تحياته وتقديره لخادم الحرمين الشريفين.
وجرى خلال الاستقبال بحث مجمل الأحداث التي تشهدها الساحات العربية والإسلامية والدولية، إلى جانب بحث آفاق التعاون بين البلدين وسبل دعمها وتعزيزها بما يخدم مصالح البلدين والشعبين الشقيقين في جميع المجالات.
حضر الاستقبال الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز مستشار وزير الداخلية، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى الجزائر الدكتور سامي الصالح .
وكان ولي العهد السعودي قد وصل في وقت سابق اليوم إلى العاصمة الجزائرية، حيث كان في استقباله لدى وصوله مطار هواري بومدين الدولي وزير الدولة المستشار الخاص لرئيس الجزائر الطيب بلعيز، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى الجزائر الدكتور سامي الصالح، وعدد من كبار المسؤولين.



السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
TT

السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)

أعربت السعودية، الجمعة، عن إدانتها واستنكارها قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن إمعان قوات الاحتلال في انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي والإنساني، واستهدافاتها المستمرة للمدنيين الأبرياء «ما هي إلا نتيجة حتمية لغياب تفعيل آليات المحاسبة الدولية».

وجدّدت السعودية مطالبتها للمجتمع الدولي بضرورة التحرك الجاد والفعّال لوضع حد لهذه الانتهاكات الصارخة والمتكررة «حفاظاً على أرواح المدنيين، وما تبقى من مصداقية الشرعية الدولية».