7 عبارات لا يقولها الأشخاص الناجحون

7 عبارات لا يقولها الأشخاص الناجحون
TT

7 عبارات لا يقولها الأشخاص الناجحون

7 عبارات لا يقولها الأشخاص الناجحون

النجاح ليس بالأمر السهل، فهو يتطلب كثيرًا من الجهد والصبر والمثابرة، وحسب موقع «بيزنس إنسايدر»، هناك 7 عبارات ينبغي أن يحذفها الشخص الذي يسعى إلى النجاح من قاموسه، وهي:

1 - «أنا أكره عملي»:
فمن سمات الشخص الناجح أنه لا يتذمر على عمله مطلقًا، بل يسعى دائمًا إلى حل المشكلات التي تواجهه في عمله بموضوعية والتعامل مع الأمور بإيجابية وحماس.

2 - «هذا ليس عدلاً»:
فإن الأشخاص الناجحون لا يشكون من الظلم الذي قد يتعرضون له أو من عدم حصولهم على المديح الذي يستحقونه، بل يسعون لدفع الظلم عن أنفسهم عن طريق العمل بشكل أفضل وتقديم أفضل ما لديهم.

3 - «الأمور لا تجري هكذا»:
يتميز الشخص الناجح بحبه للابتكار والخروج عن المألوف وعدم تمسكه بالطرق التقليدية لأداء المهام، بل يسعى دائمًا إلى التجديد.

4 - «هذا ليس عملي»:
فالأشخاص الناجحون يسعون دائمًا إلى مساعدة غيرهم في أداء أعمالهم ويتبعون المبدأ الذي يقول: «إذا كنت ناجحًا حقًا، سوف تساعد الآخرين أيضًا كي يكونوا ناجحين مثلك».

5 - «هذا مستحيل»:
الشخص الناجح لا يعرف المستحيل، بل يسعى دائمًا إلى تذليل الصعاب وتحدي العقبات.

6 - «كان علي أن أنجز الأمر بطريقة أخرى»:
الندم ليس من صفات الناجحين، فهم يدركون أن كل خطأ يقومون به سيكون درسًا لهم في المستقبل.

7 - «ليس لدي خيار آخر»:
فالشخص الناجح دائمًا يجد طرقًا وخيارات جديدة ومبتكرة لأي مشكلة قد تواجهه.



«حالة من الصمت» يحصد «جائزة الشرق الوثائقية»

الفيلم يتناول مخاطرة صحافيين بحياتهم لتغطية «سياسات المخدّرات» في المكسيك (الشرق الأوسط)
الفيلم يتناول مخاطرة صحافيين بحياتهم لتغطية «سياسات المخدّرات» في المكسيك (الشرق الأوسط)
TT

«حالة من الصمت» يحصد «جائزة الشرق الوثائقية»

الفيلم يتناول مخاطرة صحافيين بحياتهم لتغطية «سياسات المخدّرات» في المكسيك (الشرق الأوسط)
الفيلم يتناول مخاطرة صحافيين بحياتهم لتغطية «سياسات المخدّرات» في المكسيك (الشرق الأوسط)

فاز الفيلم الوثائقي «حالة من الصمت» للمخرج سانتياغو مازا بالنسخة الثانية من جائزة «الشرق الوثائقية»، التي تمنحها القناة التابعة للمجموعة السعودية للأبحاث والإعلام «SRMG»، بالتعاون مع «مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي 2024»، وذلك خلال حفل أُقيم بمنطقة «البلد» في جدة.

وتدور أحداث الفيلم حول 4 صحافيّين مكسيكيّين، يخاطرون بحياتهم لتغطية «سياسات المخدّرات» العنيفة في بلادهم. وتأتي الجائزة ضمن التزام القناة بدعم صناعة الأفلام، وتعزيز المواهب الناشئة في الوثائقيات، وتسليط الضوء على الجهود المستمرة لتوفير منصّة تفاعلية لعرض القصص.

وشهدت هذه النسخة مشاركة واسعة ومتنوعة شملت أفلام «يلّا باركور» للمخرجة عريب زعيتر (الأردن)، و«مركب فرسان: 128 كيلو عن بر الأمان» لموفق العبيد (السعودية)، و«ماي واي» لليزا أزويلوس وتيري تيستون (فرنسا - أميركا)، و«حالة من الصمت» لسانتياغو مازا (المكسيك)، و«لوميير السينما (تستمر المغامرة)» لتيري فريمو (فرنسا)، و«توليف وحكايات على ضفاف البوسفور» لزينة صفير (مصر - لبنان - تركيا)، و«عندما يشع الضوء» لريان البشري (السعودية) ، ضمن فئة الأفلام القصيرة.

محمد اليوسي يُتوّج المخرج سانتياغو مازا بالجائزة (الشرق الأوسط)

من جانبه، قال محمد اليوسي، المدير العام لقناتي «الشرق الوثائقية» و«الشرق ديسكفري»، إن الجائزة «تعكس التزامنا الراسخ بدعم المواهب، وتقديم محتوى أصلي وحصري لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا»، مهنّئاً المخرج سانتياغو مازا على فيلمه الوثائقي المميز.

بدورها، ثمّنت شيفاني باندايا مالهوترا، المديرة الإدارية للمهرجان، الشراكة الاستراتيجية مع «الشرق الوثائقية» لتقديم جائزتها للعام الثاني على التوالي، مبيّنة أن هذه المبادرة «تجسّد التزامنا الراسخ بدعم صُنّاع الأفلام الموهوبين، وتوفير منصّة رائدة لعرض أعمالهم وإبداعاتهم للعالم أجمع».

وتقدم «الشرق الوثائقية» أفلاماً تتناول مواضيع عدة، تتنوّع بين السياسة والاقتصاد والأعمال والتاريخ، وتستعرض رؤًى فريدة وتحليلات ثاقبة حول آخر التوجهات والأحداث والشخصيات المؤثرة التي تشكل عالم اليوم.

وبفضل قدراتها الإنتاجية الداخلية، تبثّ القناة مجموعة برامج تتسلل إلى عمق الأخبار وعناوين الصحف، وتوفّر تحليلات جريئة وشاملة. ويُمكن مشاهدة محتواها من خلال البثّ التلفزيوني، والمباشر عبر الإنترنت، وخدمة الفيديو عند الطلب عبر «الشرق NOW»، وحساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي.