مقتنيات «إمبراطورية ديزني» في مزاد علني

مقتنيات «إمبراطورية ديزني» في مزاد علني
TT

مقتنيات «إمبراطورية ديزني» في مزاد علني

مقتنيات «إمبراطورية ديزني» في مزاد علني

أصبح بإمكان محبي والت ديزني، صاحب إمبراطورية «ديزني» أن يشتروا قطعة من التاريخ عندما عرضت وصية صاحب شركة الرسوم المتحركة الراحل وغيرها من مقتنياته للبيع في مزاد يوم أمس.
وأقيم المزاد في مؤسسة «بروفايلز إن هيستوري» في لوس أنجليس وعرضت 600 قطعة من فن الرسوم المتحركة وغيرها من المقتنيات المرتبطة بديزني. وتضمنت القائمة لقطات من أفلام شهيرة مثل «سندريلا» وفيلم عيد الميلاد «هاو ذا غرينتش ستول كريسماس».
كما عرض مسدس من عرض «قراصنة الكاريبي» الأصلي في عالم ديزني للمزاد أيضا. وذلك حسبما ذكرت وكالة «رويترز».
من جانبه، قال برايان تشانز مدير عمليات الاستحواذ في «بروفايلز إن هيستوري» إنه من المتوقع أن تباع وصية ديزني بما بين 40 و60 ألف دولار.
وفي عام 1923 شارك ديزني في تأسيس استوديو للرسوم المتحركة تحول مع الوقت إلى شركة لإنتاج الأفلام الروائية مثل «سنو وايت والأقزام السبعة» و«بامبي» و«سندريلا». وتوفي والت ديزني عام 1966 عن 65 عاما.



العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
TT

العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)

عُثر على رفات أسترالي داخل تمساحين، إثر فقدانه خلال ممارسته الصيد في مياه منطقة تنتشر، حسب وكالة الصحافة الفرنسية.
وقالت الشرطة إنّ الرجل البالغ 65 عاماً، والذي عرّفت عنه وسائل الإعلام الأسترالية باسم كيفن دارمودي، كان قد ذهب في رحلة صيد في شمال ولاية كوينزلاند (شمال شرق) مع سكّان محليين.
وبحسب القوى الأمنية، صدّت المجموعة تمساحاً للتمكّن من مباشرة الصيد. وسمع شهود في وقت لاحق الرجل "يصرخ ويستغيث بصوت عالٍ جداً، ثم تبع ذلك صوت دفق كبير للمياه"، وفق المفتش في شرطة كيرنز الأسترالية مارك هندرسون.
وقتل حراس مسلّحون بالبنادق في وقت لاحق تمساحين بطول أمتار عدة في حديقة ليكفيلد الوطنية، حيث كانت المجموعة موجودة للصيد.
ووصف مفتش الشرطة ما حصل بأنه "مأساة"، قائلاً إنّ تحاليل أجريت على التمساحين "أتاحت للأسف التعرّف على رفات الرجل المفقود".
وقال هندرسون إنّ ضحية الحادثة كان "رجلاً لطيفاً للغاية" وكان مدير حانة من قرية ريفية في شمال الولاية.
وحذّر المسؤول عن المسائل المرتبطة بالثروة الحيوانية والنباتية في المنطقة مايكل جويس من أنّ كوينزلاند هي "أرض التماسيح". وقال "إذا كنتم في المياه وخصوصاً في ليكفيلد، التي صُنّفت تحديداً (كموقع) لحماية التماسيح، يجب أن تتوقّعوا رؤية تماسيح في تلك المياه".