92 قتيلاً بزلزال قوته 6.5 درجة في إندونيسيا

92 قتيلاً بزلزال قوته 6.5 درجة في إندونيسيا
TT

92 قتيلاً بزلزال قوته 6.5 درجة في إندونيسيا

92 قتيلاً بزلزال قوته 6.5 درجة في إندونيسيا

لقي ما لا يقل عن 92 شخصًا حتفهم، بعد أن ضرب زلزال قوي إقليم آتشيه بإندونيسيا، حسبما أعلن القائد العسكري المحلي لإقليم آتشيه الميجور جنرال تاتانج سليمان، اليوم (الأربعاء).
وضرب زلزال بقوة 6.5 درجات صباح الأربعاء إقليم آتشيه الإندونيسي من دون صدور تحذير من تسونامي، حسبما أعلن المعهد الأميركي للمسح الجيولوجي.
ووقع الزلزال بعمق بسيط، على بعد 10 كلم إلى شمال رولوي عند الساعة 05:03.
وفي يونيو (حزيران)، ضرب زلزال بقوة 6.5 درجة غرب سومطرة، مما أدى إلى تدمير عشرات المباني وإصابة 8 أشخاص بجروح.
وتقع إندونيسيا على «حزام النار» في المحيط الهادي، وهو سلسلة من البراكين المحاذية للمحيط، على امتداد خط التصدعات الزلزالية وحدود الصفائح التكتونية.



رشّ واجهة وزارة الخارجية الدنماركية بطلاء أحمر ورسائل مناهضة لإسرائيل

واجهة وزارة الخارجية الدنماركية (رويترز)
واجهة وزارة الخارجية الدنماركية (رويترز)
TT

رشّ واجهة وزارة الخارجية الدنماركية بطلاء أحمر ورسائل مناهضة لإسرائيل

واجهة وزارة الخارجية الدنماركية (رويترز)
واجهة وزارة الخارجية الدنماركية (رويترز)

أفادت شرطة كوبنهاغن، اليوم الخميس، برشّ واجهة وزارة الخارجية الدنماركية بطلاء أحمر، بينما كُتبت عليها رسائل مناهضة لإسرائيل.

وقالت الشرطة، في رسالة إلى «وكالة الصحافة الفرنسية»: «عند الساعة 7:29، أُبلغنا بأنّ مبنى وزارة الخارجية تعرَّض للتخريب عبر رسومات غرافيتي سياسية... نحقّق في المسألة».

وكُتب على المبنى، خلال الليل، عبارات: «قاطِعوا إسرائيل»، و«إسرائيل تقتل أطفالاً». وأظهرت صورٌ نشرتها وكالة «ريتزو» عمّال تنظيف يقومون بإزالة الطلاء والكلمات الموجودة على الواجهة.

ولم تعلّق وزارة الخارجية الدنماركية على هذا العمل حتى الآن.

ولليوم الرابع على التوالي، نفّذ الجيش الإسرائيلي، الخميس، عشرات الغارات على لبنان، في إطار استهدافه «حزب الله» المدعوم من إيران.

وأدّت الغارات، التي أسفرت عن مقتل أكثر من 600 شخص منذ الاثنين، إلى نزوح أكثر من 90 ألف شخص، وفقاً للأمم المتحدة. وأفادت مصادر أمنية لبنانية بأنّ 22 ألف شخص، من بين هؤلاء، توجّهوا إلى سوريا.

وأعلنت إسرائيل، التي تخوض حرباً ضد حركة «حماس» الفلسطينية في قطاع غزة منذ قرابة العام، في منتصف سبتمبر (أيلول) الحالي، أنها تنقل «مركز ثقل» عملياتها شمالاً نحو الحدود اللبنانية؛ للسماح بعودة عشرات الآلاف من النازحين إلى المنطقة التي يهاجمها «حزب الله» بشكل يومي منذ بدء النزاع في غزة.