ما قالوه عن ترامب.. قبل وبعد

ما قالوه عن ترامب.. قبل وبعد
TT

ما قالوه عن ترامب.. قبل وبعد

ما قالوه عن ترامب.. قبل وبعد

* الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند
سابقا: «أشعر بالتقيؤ منه».
بعد الفوز: «أهنئه على فوزه. وهذا طبيعي جدا بين رئيسين لدولتين ديمقراطيتين».
* وزير خارجية بريطانيا بوريس جونسون:
سابقا: «إنه مختل تماما. في الحقيقة أنا خائف أنه سيصبح رئيسا للولايات المتحدة. أخشى الذهاب إلى نيويورك لأن هناك احتمالا حقيقيا بلقاء دونالد ترامب».
بعد الفوز: «أؤمن بقوة بأهمية العلاقة بين بريطانيا والولايات المتحدة وأنا على ثقة من أننا نستطيع النهوض بها معا».
* وزير الخارجية الألماني فرانك - فالتر شتاينماير
سابقا: «تبشيري يستخدم الغوغائية ولغة حارقة ومدمرة للمجتمعات».
بعد الفوز: «طبعا علينا أن نحترم النتيجة».
* بابا الفاتيكان فرنسيس
سابقا: «شخص يفكر فقط ببناء الجدران وليس الجسور فإنه ليس مسيحيا».
بعد الفوز: «نتمنى للرئيس الجديد التوفيق، وأن يختار حكومة مثمرة».
* رئيس وزراء إيطاليا ماتيو رينزي
سابقا: إنه يبث سياسة الخوف
بعد الفوز: أتمنى له حظا سعيدا. العلاقات الأميركية الإيطالية مبنية على قاعدة راسخة.
* رئيس البرلمان الأوروبي مارتن شولتز
سابقا: «ترامب مشكلة للعالم وليس فقط للاتحاد الأوروبي».
بعد الفوز: «علينا أن نحترم النتيجة».



اتهام لرجل عرض علم «حزب الله» خلال مظاهرة مؤيدة لفلسطين

عناصر من «كتائب حزب الله» العراقية خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات (أرشيفية - الشرق الأوسط)
عناصر من «كتائب حزب الله» العراقية خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات (أرشيفية - الشرق الأوسط)
TT

اتهام لرجل عرض علم «حزب الله» خلال مظاهرة مؤيدة لفلسطين

عناصر من «كتائب حزب الله» العراقية خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات (أرشيفية - الشرق الأوسط)
عناصر من «كتائب حزب الله» العراقية خلال مشاركتها في إحدى الفعاليات (أرشيفية - الشرق الأوسط)

وجهت الشرطة الفيدرالية الأسترالية اتهاماً لرجل يبلغ من العمر 36 عاماً بعرض رمز منظمة مصنفة «إرهابية» علناً، وذلك خلال مظاهرة في منطقة الأعمال المركزية بمدينة ملبورن في سبتمبر (أيلول) الماضي.

الرجل، المقيم في منطقة فيرنتري غولي، سيمثل أمام محكمة ملبورن الابتدائية في 6 مارس (آذار) المقبل؛ حيث يواجه عقوبة قد تصل إلى 12 شهراً من السجن إذا ثبتت إدانته، وفقاً لصحيفة «الغارديان».

جاءت المظاهرة ضمن فعاليات يوم وطني للعمل من أجل قطاع غزة، الذي نظمته شبكة الدعوة الفلسطينية الأسترالية في 29 سبتمبر الماضي، وشهد تنظيم مسيرات مماثلة في مختلف أنحاء البلاد احتجاجاً على التصعيد المتزايد للعنف في الشرق الأوسط.

وأطلقت الشرطة الفيدرالية الأسترالية بولاية فيكتوريا عملية تحقيق تحت اسم «أردفارنا»، عقب احتجاج ملبورن؛ حيث تلقت 9 شكاوى تتعلق بعرض رموز محظورة خلال المظاهرة.

ووفقاً للشرطة، تم التحقيق مع 13 شخصاً آخرين، مع توقع توجيه اتهامات إضافية قريباً. وصرح نيك ريد، قائد مكافحة الإرهاب، بأن أكثر من 1100 ساعة قُضيت في التحقيق، شملت مراجعة أدلة من كاميرات المراقبة وكاميرات الشرطة المحمولة، إضافة إلى مصادرة هواتف محمولة وقطعة ملابس تحتوي على رمز المنظمة المحظورة.

تأتي هذه الإجراءات بعد قرار الحكومة الفيدرالية الأسترالية في ديسمبر (كانون الأول) 2021 بتصنيف «حزب الله» منظمة إرهابية، ومع التشريعات الفيدرالية الجديدة التي دخلت حيز التنفيذ في يناير (كانون الثاني) 2024، التي تحظر عرض رموز النازيين وبعض المنظمات.

وقالت نائبة مفوض الأمن القومي، كريسي باريت، إن الادعاء يحتاج إلى إثبات أن الرمز المعروض مرتبط بمنظمة إرهابية وأنه قد يحرض على العنف أو الترهيب.

المظاهرة، التي استمرت في معظمها سلمية، جاءت بعد إعلان مقتل قائد «حزب الله» حسن نصر الله في غارة جوية إسرائيلية، وهو ما اعتبره العديد تصعيداً كبيراً في الصراع المستمر في الشرق الأوسط.

وفي وقت لاحق، نُظمت مظاهرات أخرى في سيدني وملبورن وبريزبين، وسط تحذيرات للمتظاهرين بعدم عرض رموز محظورة.