أجندة الأعمال

أجندة الأعمال
TT

أجندة الأعمال

أجندة الأعمال

نمو صافي أرباح «إعمار مولز» بنسبة 16 % إلى 387 مليون دولار
أعلنت «إعمار مولز»، شركة مراكز التسوق والتجزئة المدرجة في سوق دبي المالي تحت الرمز (EMAARMALLS) والتي تمتلك شركة التطوير العقاري العالمية «إعمار العقارية» حصة الأغلبية فيها، عن تحقيق صافي أرباح بقيمة 1.42 مليار درهم (387 مليون دولار) خلال الأشهر التسعة الأولى من عام 2016، بنمو نسبته 16 في المائة مقارنة بصافي أرباح الفترة ذاتها من عام 2015 والذي بلغ 1.22 مليار درهم (332 مليون دولار).
ووصلت إيرادات الأشهر التسعة الأولى من العام الحالي إلى 2.39 مليار درهم (651 مليون دولار)، بنمو قدره 10 في المائة مقارنة بإيرادات الأشهر التسعة الأولى من عام 2015 والتي بلغت 2.17 مليار درهم (591 مليون دولار).
وبهذه المناسبة قال محمد العبار، رئيس مجلس إدارة «إعمار مولز» و«إعمار العقارية»: «نجحت (إعمار مولز) في تقديم مفاهيم مبتكرة في قطاع تجارة التجزئة والترفيه، وتمضي اليوم قدما في استراتيجيتها التنموية الجديدة. ولعلّ خير مثال على ذلك هو أعمال التوسعة التي يجري تنفيذها حاليا في (دبي مول)، بالإضافة إلى مناطق تجارية في (خور دبي) و(دبي هيلز استيت)».
وأضاف العبار قائلا: «إن النمو الاقتصادي الكبير الذي تشهده دبي، انطلاقا من الرؤى الحكيمة وتوجيهات الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، يمثل دافعا قويا لنمو قطاع تجارة التجزئة في دبي».

«هواوي» تمضي قدمًا في مسيرة نجاحها وتُطلق الهاتف المنتظر Mate 9
أعلنت مجموعة أعمال «هواوي كونسيومر» لأجهزة المستهلك من مدينة ميونيخ الألمانية إطلاق هاتفها الذي طال انتظاره Huawei Mate 9 بشكل رسمي وللمرة الأولى في الأسواق العالمية.
وبعد أن حققت أجهزة «هواوي» نجاحا منقطع النظير من حيث التصميم الجذاب وقوة الأداء، جاء الجهاز الأحدث من سلسلة Mate ليضع بين أيدي المستخدمين من عالم الأعمال تجربة جديدة كليا في نظام الأندرويد وليقدم الأداء السحابي الأسرع وتقنية الشحن المبتكرة SuperCharge وتجربة المستخدم الجديدة والمذهلة.
ولأنه يجمع بين كل ما هو جديد في عالم الأجزاء الصلبة والبرمجيات المتطورة، يقدم هاتف «هواوي» Mate 9 إلى المستخدم تجربة لا تُضاهى. ومن المنتظر أن يصل هذا الهاتف إلى منطقة الشرق الأوسط في وقتٍ قريب ليمنح العملاء المزايا التالية: رقاقة معالج كيرين 960 وهو أقوى معالج للهواتف الذكية في العالم، وواجهة المستخدم التلقائية EMUI 5.0 التي تسمح بالوصول إلى أكثر من 50 في المائة من الوظائف بنقرتين لا أكثر، وتقنية SuperCharge المبتكرة التي تمنحك شحنا يدوم ليوم كامل خلال زمن لا يتجاوز 20 دقيقة فقط، وكاميرا الجيل الثاني من لايكا بعدسة مزدوجة وتقنية التركيز الهجين Hybrid Zoom بدقة 12 ميغابكسل ومستشعر ألوان RGB بدقة 20 ميغابكسل ومستشعر اللون الأحادي بدقة 2X ميغابكسل.

«بناء وأمل» تستعرض «رؤية السعودية 2030» في منتدى الاتفاق العالمي للأمم المتحدة

اختتم قطاع «بناء وأمل» بشركة مواد الإعمار القابضة (CPC) مشاركته مؤخرا في فعاليات منتدى الاتفاق العالمي للأمم المتحدة الذي أقيم للمرة الثانية في إمارة دبي بدولة الإمارات بالتعاون مع «مبادرة بيرل» وبمشاركة أكثر من 600 من قادة الأعمال والمديرين التنفيذيين الإقليميين والعالميين، وممثلي هيئات الأمم المتحدة، والهيئات الحكومية والمجتمع المدني.
وانطلق المنتدى يوم 27 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي برعاية وزير الثقافة وتنمية المعرفة الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وتحت شعار «تطبيق الاستدامة: قطاع الأعمال وأهداف التنمية المستدامة».
وفي حوار شارك فيه الدكتور فيصل إبراهيم العقيل مدير إدارة تطوير الأعمال ورئيس قطاع «بناء وأمل» نيابة عن الشركة جاء فيه: «التشديد على أهمية رفع درجة الوعي المجتمعي لمكافحة الفساد ودرء خطر هذه الآفة والعمل على غرس ثقافة مجابهة الفساد وتعزيز مبادئ النزاهة والشفافية في إطار العمل، كما أوصى بضرورة العمل على تكامل الجهد بين مختلف المؤسسات الرسمية والأهلية ضمن الجهد العام لمحاربة الفساد بكل أشكاله».
واستعرض العقيل ما رسمته «رؤية المملكة العربية السعودية 2030» من توجهات وسياسات، والأهداف والالتزامات الخاصّة بها، لتكون المملكة نموذجا رائدًا على كافة المستويات للوصول إلى مستقبل زاهر.
وأضاف العقيل: «إن تطبيق الاستدامة وبناء ممارسة عمل فعال ومسؤول سيؤدي إلى بناء مجتمع رائد في التنمية».

«نيسان» تعلن عن نتائجها المالية للنصف الأول 2016

أعلنت شركة «نيسان» العالمية لتصنيع السيارات اليوم عن نتائجها المالية للأشهر الستة الأولى المنتهية في 30 سبتمبر (أيلول) 2016.
وفي تعليقه على النتائج المالية، قال كارلوس غصن، الرئيس والمدير التنفيذي لشركة «نيسان»: «نجحت (نيسان) خلال النصف الأول من السنة المالية 2016 في تحقيق أرباح تشغيلية ثابتة قيمتها 339.7 مليار ين ياباني، وهو ما يمثل تحسنا في هامش الربح نسبته 6.4 في المائة على صافي الإيرادات البالغة قيمتها 5.32 تريليون ين ياباني. وتم تحقيق هذه النتائج الثابتة على الرغم من التقلبات الأخيرة في أسعار صرف العملات، والتحديات المتواصلة التي شهدتها اليابان والأسواق الناشئة على حدٍ سواء».
وعلى أساس العملة الثابتة، ارتفعت الأرباح التشغيلية للشركة بنسبة 31.5 في المائة لتبلغ 519.5 مليار ين ياباني مع هامش ربح قدره 8.5 في المائة مما يعكس الطلب على منتجاتها الرئيسية في أسواق أميركا الشمالية، والكفاءة المستمرة لإدارة التكاليف، ومواصلة طرح منتجات جديدة، بالإضافة إلى استراتيجية التحالف.
واستنادا إلى بيانات الإدارة المحددة على أساس مسبق والتي تتضمن نتائج الأعمال الخاصة بعمليات الشركة في الصين، انخفض صافي الإيرادات من 9.6 في المائة إلى 5.84 في المائة تريليون ين ياباني خلال النصف الأول من السنة المالية 2016.
كما هبطت الأرباح التشغيلية بنسبة 10.7 في المائة مقابل الفترة ذاتها من السنة المالية السابقة لتبلغ 412.0 مليار ين ياباني. بينما ارتفع هامش الأرباح التشغيلية من 7.2 في المائة إلى 7.1 في المائة.

عطر جديد للنساء تطلقه COACH في السوق السعودية

عطرCOACH مستوحى من الطاقة العفوية وأسلوب الحياة الذي يُميّز مدينة نيويورك. لذا فهو عطر مليء بالتناقضات حيوي ومتألق وفي الوقت نفسه رقيق وأنثوي، ويبدأ برائحة التوت الزاهية والمتألقة، ثم ينتقل لرائحة الورد التركي الفواحة، قبل أن يختم رحلته بطبقة أساسية من مسك الغزال الذي يلامس المشاعر. هذا العطر المميز أبدعته حرفية الخبيرتين Anne Flipo و Juliette.Karagueuzoglou
ويتميز العطر بثلاث طبقات، الطبقة العليا: التوت، الكمثرى، الفلفل الوردي. والطبقة الوسطى: الورد التركي، الغاردينيا، عشبة السيكلامين. والطبقة الأساسية: جلد الغزال، والكشمير، وخشب الصندل.
وتعد قارورة العطر بمثابة تحية لتراث بيت الجلود الأميركية الأصيلة، فالتصميم البيضاوي للقارورة ذي الملامح الأنثوية يعكس العديد من رموز COACH. غطاء الرذاذ صُمّم بشكل يُشبه القفل الذهبي المستدير، والذي شكل العلامة الفارقة لحقائب COACH على مر الزمن. الشعار المعلق المصنوع من جلد الأبنوس والمعدن المصقول يضيف لمسة من الفخامة والتميز للقارورة. أما شعار العربة والأحصنة الذي يُشاهَد محفورا على زجاج القارورة، فهو يرمز إلى حرفية ومهارة COACH العريقة، أما الغلاف بلونه الوردي الخفيف وشعار العربة والأحصنة الخاص بـ COACH، فيحاكي الأنوثة بكل تجلياتها
المدير الإبداعي التنفيذي لدى COACH، اختار النجمةChloë Grace Moretz لتكون وجه العطر في الحملة.

تقنية السيارات السريعة (فاست) تطلق مركز خدمة متطورًا وجديدًا لسيارات مازيراتي في الريا

قامت شركة تقنية السيارات السريعة (فاست)، الوكيل الحصري لعلامة مازيراتي في السعودية، بافتتاح مركز خدمة متطور وجديد لسيارات مازيراتي، في مدينة الرياض.
وتبلغ مساحة مركز الخدمة الجديد الإجمالية 2.848 متر مربع، وقد تم تشييده وفق أرقى التصاميم العصرية وأحدث المعدات. وتم تجهيزه بعدد 15 رافعة هيدروليكية، لكي تقدم خدمة ذات معايير عالية ورفيعة المستوى لعملاء مازيراتي.
افتتاح مركز الخدمة الجديد في الرياض يعتبر إنجازا جديدا وكبيرا للشركة، ويؤكد على التزامها بالجودة العالمية والمعايير العالمية في مجال خدمة السيارات. يعمل في المركز الجديد مجموعة من الفنيين ذوي المهارات العالية لضمان تقديم أفضل نوعية من الخدمات لعملائها.
وبهذه المناسبة، قال فتحي علام، مدير عام شركة تقنية السيارات السريعة (فاست): «مركز خدمة سيارات مازيراتي الجديد والمتطور في مدينة الرياض يؤكد على الاستراتيجية العالمية للشركة التي اعتمدناها لخدمة عملائنا في جميع أنحاء السعودية. نحن نعمل باستمرار على صقل وتطوير أحدث تقنيات الخدمة تماشيا مع توقعات عملائنا، ولبناء جسور قوية من الثقة والولاء بيننا وبينهم. نحن فخورون أيضا بالفنيين العاملين في المركز، فهم من ذوي الخبرة الرفيعة ومؤهلين على التعامل مع جميع متطلبات خدمة السيارات».

معرض القهوة والشوكولاته ينطلق بحزمة من الفعاليات الجديدة في ديسمبر المقبل
أكد السفير التنزاني لدى السعودية أن السوق السعودية هدف استثماري لبلاده التي تعد ضمن أكثر الدول المصدرة للبن، لأن المؤشرات العالمية تؤكد أن شعب المملكة من أكثر الشعوب استهلاكا للبن، كما أن الاستثمار في القهوة بالمملكة يعد واحدا من أكثر الاستثمارات نموا.
جاء ذلك خلال المؤتمر الصحافي الذي عقدته اللجنة المنظمة للمعرض الدولي للقهوة والشوكولاته الذي ينتظر انطلاق الدورة الثالثة منه في 20 - 23 ديسمبر (كانون الأول) المقبل في مركز الرياض الدولي للمعارض والمؤتمرات، للحديث عن تفاصيل هذه الدورة وأبرز المشاركين بها، والفعاليات المستحدثة، والخدمات المقدمة في المعرض هذا العام.
وعدّ السفير التنزاني المعرض خطوة مهمة في الطريق لمشروع بلاده التسويقي لدخول السوق السعودية والأسواق في دول مجلس التعاون، بوصف المعرض أهم تظاهرة اقتصادية تعنى بالقهوة والشوكولاته في الشرق الأوسط، ونافذة مهمة بالنسبة لتنزانيا للتعريف بمنتج زراعي يمثل أهم صادراتها.
من جهته أوضح عضو اللجنة التنظيمية في المؤتمر الصحافي محمد الغريبي أن المعرض سيقام هذا العام في مركز الرياض للمؤتمرات والمعارض وعلى مساحة تقدر بـ9580 مترا مربعا، لتكون بذلك الأكبر منذ انطلاقه على مستوى الشرق الأوسط كأكبر معرض متخصص.

الشركة العالمية للحلول المكتبية تكرس خبراتها لتجهيز المؤسسات التعليمية
وقّعت جامعة جازان عقد تأثيث مع الشركة العالمية للحلول المكتبية لتوريد وتركيب الأثاث في أقسام الجامعة والتي تشمل كلية العلوم التطبيقية بما فيها مكاتب العمداء، ومكاتب طاقم التدريس، والمعامل الطبية، وقاعات المحاضرات، وجميع الأقسام التابعة للكلية.
وكانت الجامعة قد اختارت الشركة العالمية للحلول المكتبية من منطلق حرصها على تجهيز الكلية بأفضل الحلول المكتبية ولتميز الاستراتيجية التي اتبعتها الشركة من مرحلة وضع المفهوم الأولي إلى التصميم والتوريد وانتهاء بالتركيب، مع مراعاة استخدام الهوية الخاصة بكلية العلوم التطبيقية وفق معايير عالمية متطورة وعصرية.
ووفقا لكلية العلوم التطبيقية في جامعة جازان فإن أهمية هذا المشروع تتجلى في ضرورة مواكبة جميع التطورات والمتغيرات للارتقاء بمستوى خدماتها التعليمية، وتوفير بيئة عمل مثالية ومريحة لمنسوبيها من الطلاب والطاقم التعليمي، انطلاقا من إيمانها بأن نسبة الإنتاج تكون في درجة عالية عند الاهتمام بالمكان الذي يعمل فيه الموظف.
وقال ثامر خالد الرميح العضو المنتدب في الشركة العالمية للحلول المكتبية: «تسعى الشركة العالمية للحلول المكتبية لإثراء مجتمع العمل في السعودية بمحفظة حلول وخدمات مكتبية متنوعة متضمنة الأثاث وتكنولوجيا المعلومات، لنكون وجهة هامة لكل من يبحث عن بيئة عملية تعليمية مثالية منتجة».



بورصة لندن تواجه أزمة تنافسية مع أكبر موجة هجرة منذ الأزمة المالية

رجل يتجول في بهو بورصة لندن (رويترز)
رجل يتجول في بهو بورصة لندن (رويترز)
TT

بورصة لندن تواجه أزمة تنافسية مع أكبر موجة هجرة منذ الأزمة المالية

رجل يتجول في بهو بورصة لندن (رويترز)
رجل يتجول في بهو بورصة لندن (رويترز)

حذَّر الرئيس السابق لمجموعة بورصة لندن، من أنَّ بورصة لندن الرئيسية أصبحت «غير تنافسية للغاية»، وسط أكبر هجرة شهدتها منذ الأزمة المالية.

وقال كزافييه روليه، الذي ترأس مجموعة بورصة لندن بين عامَي 2009 و2017، إن التداول الضعيف في لندن يمثل «تهديداً حقيقياً» يدفع عدداً من الشركات البريطانية إلى التخلي عن إدراجها في العاصمة؛ بحثاً عن عوائد أفضل في أسواق أخرى.

وجاءت تعليقاته بعد أن أعلنت شركة تأجير المعدات «أشتيد» المدرجة في مؤشر «فوتسي 100» خططها لنقل إدراجها الرئيسي إلى الولايات المتحدة، استمراراً لاتجاه مماثل اتبعته مجموعة من الشركات الكبرى في السنوات الأخيرة.

ووفقاً لبيانات بورصة لندن، فقد ألغت أو نقلت 88 شركة إدراجها بعيداً عن السوق الرئيسية في لندن هذا العام، بينما انضمت 18 شركة فقط. وتشير هذه الأرقام، التي نشرتها صحيفة «فاينانشيال تايمز»، إلى أكبر تدفق صافي من الشركات خارج السوق منذ الأزمة المالية في 2009.

كما أن عدد الإدراجات الجديدة في لندن يتجه لأن يكون الأدنى في 15 عاماً، حيث تتجنب الشركات التي تفكر في الطرح العام الأولي (IPO) التقييمات المنخفضة نسبياً مقارنة بالأسواق المالية الأخرى.

وقد تجاوزت قيمة الشركات المدرجة التي تستعد لمغادرة سوق الأسهم في لندن هذا العام، 100 مليار جنيه إسترليني (126.24 مليار دولار) سواء من خلال صفقات استحواذ غالباً ما تتضمن علاوات مرتفعة، أو من خلال شطب إدراجها.

وأضاف روليه أن انخفاض أحجام التداول في لندن في السنوات الأخيرة، مقارنة مع الارتفاع الحاد في الولايات المتحدة، دفع الشركات إلى تسعير أسهمها بأسعار أقل في المملكة المتحدة لجذب المستثمرين.

وقال في تصريح لصحيفة «التليغراف»: «الحسابات البسيطة تشير إلى أن السوق ذات السيولة المنخفضة ستتطلب خصماً كبيراً في سعر الإصدار حتى بالنسبة للطروحات العامة الأولية العادية. كما أن السيولة المنخفضة نفسها ستؤثر في تقييم الأسهم بعد الاكتتاب. بمعنى آخر، فإن تكلفة رأس المال السهمي تجعل هذه السوق غير تنافسية بشكل كامل».

ووفقاً لتقديرات «غولدمان ساكس»، يتم تداول الأسهم في لندن الآن بخصم متوسط يبلغ 52 في المائة مقارنة بنظيراتها في الولايات المتحدة.

وتستمر معاناة سوق العاصمة البريطانية في توجيه ضربة لحكومة المملكة المتحدة، التي تسعى جاهدة لتبسيط القوانين التنظيمية، وإصلاح نظام المعاشات المحلي لتشجيع مزيد من الاستثمارات.

وأشار روليه إلى أن المملكة المتحدة بحاجة إلى التخلص من الإجراءات البيروقراطية المرتبطة بالاتحاد الأوروبي التي تمنع صناديق التقاعد من امتلاك الأسهم، بالإضافة إلى ضرورة خفض الضرائب على تداول الأسهم وتوزيعات الأرباح.

وأضاف: «قلقي اليوم لا يتعلق كثيراً بالطروحات العامة لشركات التكنولوجيا، فقد فات الأوان على ذلك. التهديد الحقيقي في رأيي انتقل إلى مكان آخر. إذا استمعنا بعناية لتصريحات كبار المديرين التنفيذيين في الشركات الأوروبية الكبرى، فسنجد أنهم أثاروا احتمال الانتقال إلى الولايات المتحدة للاستفادة من انخفاض تكلفة رأس المال والطاقة، والعوائد المرتفعة، والتعريفات التفضيلية».