إحراق كنيسة في المسيسيبي وكتابة شعار مؤيد لترامب على جدارها

إحراق كنيسة في المسيسيبي وكتابة شعار مؤيد لترامب على جدارها
TT

إحراق كنيسة في المسيسيبي وكتابة شعار مؤيد لترامب على جدارها

إحراق كنيسة في المسيسيبي وكتابة شعار مؤيد لترامب على جدارها

أعلنت السلطات الاميركية أمس الاربعاء، أنّها فتحت تحقيقا في حريق متعمد استهدف مساء الثلاثاء كنيسة في معقل للسود في المسيسيبي وكتب عليها شعار مؤيد للمرشح الجمهوري إلى الانتخابات الرئاسية دونالد ترامب.
وقال رئيس جهاز الاطفاء روبن براون سينيور إنّ "الحريق اضرم بصورة متعمدة" في كنيسة هوبويل التبشيرية المعمدانية في بلدة غرينفيل التي يقطنها 35 الف شخص وتقع في عمق الجنوب الاميركي.
وأظهرت مشاهد بثتها قنوات تلفزة محلية الكنيسة الصغيرة التي يزيد عمرها على مائة عام وقد تحطمت نوافذها وتفحمت جدرانها حيث كتب على واجهتها شعار "صوتوا لترامب".
من جهته، قال قائد شرطة البلدة ديلاندو ويلسون إنّ المحققين "يستجوبون شخصا على صلة بالتحقيق". مضيفًا أنّ الشرطة تحقق لمعرفة ما إذا كان الدافع وراء احراق الكنيسة هو كراهية عرقية أو سوى ذلك. قائلًا: "نحن ما زلنا في بداية التحقيق ونحاول معرفة الدوافع الكامنة وراءه".



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».