محمد بن زايد يصل الرياض.. ومحمد بن نايف في مقدمة مستقبليه

محمد بن زايد يصل الرياض.. ومحمد بن نايف في مقدمة مستقبليه
TT

محمد بن زايد يصل الرياض.. ومحمد بن نايف في مقدمة مستقبليه

محمد بن زايد يصل الرياض.. ومحمد بن نايف في مقدمة مستقبليه

وصل الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبو ظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة بالإمارات إلى الرياض ظهر اليوم (الجمعة).
وكان في مقدمة مستقبليه بمطار قاعدة الملك سلمان الجوية الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية السعودي، والأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع السعودي.
كما كان في استقباله الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز مستشار وزير الداخلية، ووزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور مساعد العيبان الوزير المرافق، ووكيل رئيس المراسم الملكية هشام آل الشيخ، وقائد قاعدة الملك سلمان الجوية اللواء طيار ركن خالد الروضان.
ويضم الوفد المرافق للشيخ محمد بن زايد كل من، الشيخ حمدان بن محمد آل مكتوم ولي عهد دبي، والشيخ طحنون بن زايد آل نهيان مستشار الأمن الوطني، والشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير شؤون الرئاسة، والشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي، ونائب الأمين العام للمجلس الأعلى للأمن الوطني علي الشامسي، ووزير الموارد البشرية والتوطين صقر بن غباش، ووزير التغير المناخي والبيئة الدكتور ثاني الزيودي، ووزير الدولة الدكتور سلطان الجابر، ورئيس جهاز الشؤون التنفيذية خلدون المبارك، ووكيل ديوان ولي العهد محمد المزروعي، والمستشار العسكري لنائب القائد الأعلى للقوات المسلحة الفريق الركن جمعه البواردي.



الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)
TT

الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)

أدانت الإمارات بأشد العبارات ما نشرته حسابات رسمية تابعة للحكومة الإسرائيلية على منصات التواصل الاجتماعي لخرائط للمنطقة، تزعم أنها لـ«إسرائيل التاريخية»، تضم أجزاء من الأرض الفلسطينية المحتلة، ومن الأردن ولبنان وسوريا، مشيرة إلى أن ذلك يعد إمعاناً في تكريس الاحتلال وخرقاً صارخاً وانتهاكاً للقوانين الدولية.

وأكدت وزارة الخارجية - في بيان لها - رفض الإمارات القاطع لجميع الممارسات الاستفزازية التي تستهدف تغيير الوضع القانوني في الأرض الفلسطينية المحتلة، ولكل الإجراءات المخالفة لقرارات الشرعية الدولية، التي تهدد بالمزيد من التصعيد الخطير والتوتر، وتعيق جهود تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.

كما شددت الوزارة على ضرورة دعم كل الجهود الإقليمية والدولية لدفع عملية السلام في الشرق الأوسط قدماً، وكذلك وضع حد للممارسات غير الشرعية التي تهدد حل الدولتين، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.

وجددت الوزارة مطالبتها الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي بالاضطلاع بمسؤولياتهما عن تعزيز الأمن والسلم عبر حل القضايا والصراعات المزمنة في المنطقة.

وأشارت إلى أن بناء السلام في المنطقة هو السبيل لترسيخ دعائم الاستقرار والأمن المستدامين بها وتلبية تطلعات شعوبها في التنمية الشاملة والحياة الكريمة.