10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهرًا ليوم الأحد 16/ 10/ 2016

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهرًا ليوم الأحد 16/ 10/ 2016
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهرًا ليوم الأحد 16/ 10/ 2016

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهرًا ليوم الأحد 16/ 10/ 2016

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني (aawsat.com) خلال ساعات.
* أعلن الجيش الأميركي، تعرض ثلاث سفن حربية أميركية في البحر الأحمر قبالة السواحل اليمنية، لقصف صاروخي، من دون تعرض أي منها لأذى.
* اقترح المرشح الجمهوري للرئاسة الأميركية دونالد ترامب إجراء «اختبار منشطات» له ولمنافسته المرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون قبل المناظرة الأخيرة لهما هذا الأسبوع، لافتًا إلى حالة منافسته خلال المناظرة السابقة.
* أجرت كوريا الشمالية أمس (السبت) محاولة فاشلة لإطلاق صاروخ متوسط المدى قادر على ضرب القواعد الأميركية في أماكن بعيدة مثل غوام.
* تعرض 3 من عناصر الشرطة لهجوم بـ«السواطير» شنه معتدون قتلتهم قوات الأمن لدى فرارهم في شمال غربي ميانمار التي تشهد توترات حادة بين البوذيين والمسلمين.
* أكد رئيس وزراء تايلاند برايوت تشان أوتشا للشعب التايلاندي أن ولي العهد الأمير ماها فاجيرالونجكورن، سيخلُف والده الراحل وسيُتوج ملكًا على البلاد بعد الجنازة الملكية التي من المتوقع أن يستغرق التحضير لها شهورًا.
* سيحاول وزير الخارجية الأميركي جون كيري اليوم (الأحد) في لندن، إنعاش جهود إنهاء الحرب في سوريا، بعد محادثات أجراها مع روسيا وعدد من دول المنطقة في مدينة لوزان السويسرية ولم تفضِ إلى نتيجة.
* ضرب إعصار قوي شمال شرقي الفلبين، مخلفًا قتيلين على الأقل، ومتسببًا في قطع الكهرباء وعزل قرى وسط الفيضانات.
* يبذل جيش النيجر جهودًا كبيرة لمحاولة العثور على الأميركي الذي يعمل في القطاع الإنساني وخطف مساء الجمعة في منطقة غير مستقرة في هذا البلد الواقع في منطقة الساحل، بينما يسعى خاطفوه للوصول إلى مالي المجاورة.
* عبر الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون الذي زار هايتي عن أسفه لـ«الدمار التام» الناجم عن إعصار ماثيو الذي أودى بحياة أكثر من 500 شخص، وأعرب عن خيبته إزاء الاستجابة الضعيفة من جانب الجهات الدولية المانحة.
* قالت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا) إن الصين ستطلق مركبتها الفضائية شنتشو 11 وعلى متنها رائدا فضاء يوم الاثنين، لتقرب البلاد بذلك من طموحها بإنشاء محطة فضائية مأهولة دائمة بحلول عام 2022.



روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

TT

روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)

وجّه الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) مارك روته، الخميس، تحذيراً قوياً بشأن ضرورة «زيادة» الإنفاق الدفاعي، قائلاً إن الدول الأوروبية في حاجة إلى بذل مزيد من الجهود «لمنع الحرب الكبرى التالية» مع تنامي التهديد الروسي، وقال إن الحلف يحتاج إلى التحول إلى «عقلية الحرب» في مواجهة العدوان المتزايد من روسيا والتهديدات الجديدة من الصين.

وقال روته في كلمة ألقاها في بروكسل: «نحن لسنا مستعدين لما ينتظرنا خلال أربع أو خمس سنوات»، مضيفاً: «الخطر يتجه نحونا بسرعة كبيرة»، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية».

وتحدّث روته في فعالية نظمها مركز بحثي في بروكسل تهدف إلى إطلاق نقاش حول الاستثمار العسكري.

جنود أميركيون من حلف «الناتو» في منطقة قريبة من أورزيسز في بولندا 13 أبريل 2017 (رويترز)

ويتعين على حلفاء «الناتو» استثمار ما لا يقل عن 2 في المائة من إجمالي ناتجهم المحلي في مجال الدفاع، لكن الأعضاء الأوروبيين وكندا لم يصلوا غالباً في الماضي إلى هذه النسبة.

وقد انتقدت الولايات المتحدة مراراً الحلفاء الذين لم يستثمروا بما يكفي، وهي قضية تم طرحها بشكل خاص خلال الإدارة الأولى للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب.

وأضاف روته أن الاقتصاد الروسي في «حالة حرب»، مشيراً إلى أنه في عام 2025، سيبلغ إجمالي الإنفاق العسكري 7 - 8 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد - وهو أعلى مستوى له منذ الحرب الباردة.

وبينما أشار روته إلى أن الإنفاق الدفاعي ارتفع عما كان عليه قبل 10 سنوات، عندما تحرك «الناتو» لأول مرة لزيادة الاستثمار بعد ضم روسيا شبه جزيرة القرم من طرف واحد، غير أنه قال إن الحلفاء ما زالوا ينفقون أقل مما كانوا ينفقونه خلال الحرب الباردة، رغم أن المخاطر التي يواجهها حلف شمال الأطلسي هي «بالقدر نفسه من الضخامة إن لم تكن أكبر» (من مرحلة الحرب الباردة). واعتبر أن النسبة الحالية من الإنفاق الدفاعي من الناتج المحلي الإجمالي والتي تبلغ 2 في المائة ليست كافية على الإطلاق.

خلال تحليق لمقاتلات تابعة للـ«ناتو» فوق رومانيا 11 يونيو 2024 (رويترز)

وذكر روته أنه خلال الحرب الباردة مع الاتحاد السوفياتي، أنفق الأوروبيون أكثر من 3 في المائة من ناتجهم المحلي الإجمالي على الدفاع، غير أنه رفض اقتراح هذا الرقم هدفاً جديداً.

وسلَّط روته الضوء على الإنفاق الحكومي الأوروبي الحالي على معاشات التقاعد وأنظمة الرعاية الصحية وخدمات الرعاية الاجتماعية مصدراً محتملاً للتمويل.

واستطرد: «نحن في حاجة إلى جزء صغير من هذه الأموال لجعل دفاعاتنا أقوى بكثير، وللحفاظ على أسلوب حياتنا».