{موفنبيك سيتي ستار جدة} يفتح أبوابه مضيفًا أجواء الأناقة بلمسة عصرية

{موفنبيك سيتي ستار جدة} يفتح أبوابه مضيفًا أجواء الأناقة بلمسة عصرية
TT

{موفنبيك سيتي ستار جدة} يفتح أبوابه مضيفًا أجواء الأناقة بلمسة عصرية

{موفنبيك سيتي ستار جدة} يفتح أبوابه مضيفًا أجواء الأناقة بلمسة عصرية

فتحت شركة فنادق ومنتجعات «موفنبيك» أبواب فندق موڤنبيك سيتي ستار جدّة، في واحدة من أسرع مدن السعودية نموا. والفندق المكون من 228 غرفة هو المنشأة الثالثة لشركة الضيافة السويسرية في جدة، والحادية عشرة لها في المملكة، وهو يتميز بتصميم تتناغم فيه الكلاسيكية في الداخل والخطوط العصرية في واجهته، بينما يتيح أحدث تسهيلات الراحة.
ويتميز الفندق الذي ينتمي إلى فئة الخمس نجوم بموقع مثالي، بالقرب من مركز الحارثي للمعارض والعرب مول، ويبعد 15 دقيقة فقط عن مطار الملك عبد العزيز الدولي، ويلبي متطلبات المسافرين من قطاعات الأعمال والترفيه والمؤتمرات والمعارض.
وتم توقيع العقد لإدارة فندق موفنبيك سيتي ستار جدة مع مجموعة الطيار للسفر، وهي شركة رائدة في قطاع السياحة والسفر في منطقة الشرق الأوسط، والمجموعة الوحيدة في هذا القطاع المدرجة في البورصة في المملكة العربية السعودية.
وقد قال الرئيس التنفيذي للمجموعة عبد الله الداود إنه تم اختيار شركة فنادق ومنتجعات موفنبيك لإدارة المنشأة نظرا «لسجلها القوي في إدارة منشآت ناجحة عبر مدينة جدة والمملكة العربية السعودية».
وأضاف: «نحن لذا واثقون أن مشروعنا الجديد، فندق موفنبيك سيتي ستار جدة، سيرسي معايير جديدة في الضيافة في هذه المنطقة من المدينة، ويلبي متطلبات قطاعي الأعمال والسياحة الترفيهية المزدهرة».



عبد العزيز بن سلمان: «نظام المواد البترولية» يضمن تنافسية عادلة للمستثمرين

وزير الطاقة السعودي في مؤتمر البترول العالمي في كالغاري (رويترز)
وزير الطاقة السعودي في مؤتمر البترول العالمي في كالغاري (رويترز)
TT

عبد العزيز بن سلمان: «نظام المواد البترولية» يضمن تنافسية عادلة للمستثمرين

وزير الطاقة السعودي في مؤتمر البترول العالمي في كالغاري (رويترز)
وزير الطاقة السعودي في مؤتمر البترول العالمي في كالغاري (رويترز)

بعد موافقة مجلس الوزراء السعودي على «نظام المواد البترولية والبتروكيماوية»، أعلن وزير الطاقة، الأمير عبد العزيز بن سلمان، أن هذا النظام يأتي ليحقق عدداً من المستهدفات، في مقدمتها؛ تنظيم العمليات النفطية والبتروكيماوية، بما يسهم في النمو الاقتصادي، ودعم جهود استقطاب الاستثمارات، وزيادة معدلات التوظيف، ورفع مستويات كفاءة استخدام الطاقة، كما يُسهم في حماية المستهلكين والمرخص لهم، ويضمن جودة المنتجات، وإيجاد بيئة تنافسية تحقق العائد الاقتصادي العادل للمستثمرين.

ورفع عبد العزيز بن سلمان الشكر والامتنان إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وإلى الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، بمناسبة موافقة مجلس الوزراء على النظام.

وثمّن، في بيان، الدعم والتمكين اللذين تحظى بهما منظومة الطاقة من لدن القيادة، ويعززان قدرة المنظومة على الوصول إلى الاستثمار الأمثل للإمكانات التي تتمتع بها المملكة، ويحققان مستهدفات «رؤية 2030»، مبيناً أن النظام يُسهم في بناء المنظومة التشريعية في قطاع الطاقة، بالاستفادة من أفضل الممارسات العالمية، ويسهم في رفع مستوى الأداء، وتحقيق المستهدفات الوطنية، ويكفل الاستخدامات المثلى للمواد النفطية والبتروكيماوية.

وإذ شرح أن النظام يأتي ليحل محل نظام التجارة بالمنتجات النفطية، الصادر بالمرسوم الملكي رقم (م/18)، في 28 - 1 - 1439هـ، قال إنه يسهم كذلك في ضمان أمن إمدادات المواد النفطية والبتروكيماوية وموثوقيتها، وتحقيق الاستغلال الأمثل للمواد الخام، ودعم توطين سلسلة القيمة في القطاع، وتمكين الاستراتيجيات والخطط الوطنية، ويُعزز الرقابة والإشراف على العمليات النفطية والبتروكيماوية لرفع مستوى الالتزام بالأنظمة والمتطلبات، ومنع الممارسات المخالفة، من خلال تنظيم أنشطة الاستخدام، والبيع، والشراء، والنقل، والتخزين، والتصدير، والاستيراد، والتعبئة، والمعالجة لهذه المواد، بالإضافة إلى تنظيم إنشاء وتشغيل محطات التوزيع، وتشغيل المنشآت البتروكيماوية.​