زلزال بقوة 6.3 درجة يهز جزيرة مينداناو الفلبينية

زلزال بقوة 6.3 درجة يهز جزيرة مينداناو الفلبينية
TT

زلزال بقوة 6.3 درجة يهز جزيرة مينداناو الفلبينية

زلزال بقوة 6.3 درجة يهز جزيرة مينداناو الفلبينية

وقع زلزال قوي بلغت شدته 6.3 درجة قبالة جزيرة مينداناو الفلبينية، اليوم (السبت)، مما أدى لخروج نزلاء فندق وعمال بناء من مبانٍ في دافاو، ولكن لم ترد أنباء فورية عن وقوع أضرار.
وقالت هيئة المسح الجيولوجي الأميركية إن الزلزال الذي أعلن في بادئ الأمر أن قوته 6.5 درجة وقع في الساعة 6:53 صباحًا بالتوقيت المحلي (22:53 بتوقيت غرينتش يوم الجمعة)، وكان مركزه على بعد 114 كيلومترًا شرق دافاو، في جزيرة مينداناو، وعلى عمق 69 كيلومترًا تحت قاع البحر.
وقال مركز المحيط الهادي للتحذير من موجات المد العملاقة إنه من غير المتوقع حدوث موجات مد ضخمة.
يُشار إلى أن أي زلزال قوته 6.3 درجة يُعتبر قويًا وقادرًا على أن يسبب أضرارًا جسيمة، ولكن رئيس وكالة الزلازل الفلبينية ريناتو سوليدوم قال إن موقع الزلزال وعمقه سيخففان من آثاره.
وقال حارس أمن في فندق أونو في وسط دافاو إن الناس في المدينة شعروا بالزلزال بقوة، وأضاف أن «نزلاء كثيرين تركوا غرفهم وهرعوا إلى الأسفل، هذا أقوى زلزال شعرت به هذا العام».
وسارع نحو ألف عامل بناء يشيدون مبنى أفيدا تاورز المؤلف من 23 طابقًا إلى الخروج من المبنى وذلك حسبما ذكر حارس أمن في الموقع.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».