وصول خادم الحرمين الشريفين إلى مدينة الرياض

قادمًا من جدة

خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز لدى مغادرته جدة وفي مقدمة مودعيه الأمير خالد الفيصل أمير منطقة مكة المكرمة ويبدو الأمير مشعل بن ماجد محافظ جدة (واس)
خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز لدى مغادرته جدة وفي مقدمة مودعيه الأمير خالد الفيصل أمير منطقة مكة المكرمة ويبدو الأمير مشعل بن ماجد محافظ جدة (واس)
TT

وصول خادم الحرمين الشريفين إلى مدينة الرياض

خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز لدى مغادرته جدة وفي مقدمة مودعيه الأمير خالد الفيصل أمير منطقة مكة المكرمة ويبدو الأمير مشعل بن ماجد محافظ جدة (واس)
خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز لدى مغادرته جدة وفي مقدمة مودعيه الأمير خالد الفيصل أمير منطقة مكة المكرمة ويبدو الأمير مشعل بن ماجد محافظ جدة (واس)

وصل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز إلى مدينة الرياض أمس، قادمًا من جدة، وكان في استقباله عند باب الطائرة بمطار الملك خالد الدولي، الأمير فيصل بن بندر بن عبد العزيز أمير منطقة الرياض، والأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، والأمير نايف بن سلمان بن عبد العزيز، والأمير راكان بن سلمان بن عبد العزيز.
كما كان في استقباله في الصالة الملكية الأمير بندر بن محمد بن عبد الرحمن، والأمير محمد بن سعد بن عبد العزيز، والأمير مشعل بن سعود بن عبد العزيز، والأمير بندر بن عبد الله بن عبد الرحمن، والأمير فيصل بن عبد العزيز بن فيصل، والأمير عبد الرحمن العبد الله الفيصل، والأمير سعود العبد الله الفيصل، والأمير سعود بن سعد بن عبد العزيز، والأمير تركي بن ناصر بن عبد العزيز، والأمير عبد الرحمن بن ناصر بن عبد العزيز، والأمير تركي بن محمد بن سعود الكبير مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير الدكتور عبد الرحمن بن سعود الكبير، والأمير متعب بن عبد الله بن عبد العزيز وزير الحرس الوطني، والأمير سعود بن عبد الله بن ثنيان رئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع، والأمير تركي بن عبد الله بن محمد مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير سطام بن سعود بن عبد العزيز، والأمير فهد بن بدر بن عبد العزيز أمير منطقة الجوف، والأمير نهار بن سعود بن عبد العزيز، والأمير الدكتور عبد العزيز بن محمد بن عياف، والأمير الدكتور محمد بن سلمان بن محمد، والأمير فواز بن عبد الله بن عبد الرحمن، والأمير خالد بن سعد بن خالد، والأمير خالد بن سعود بن خالد المستشار بالديوان الملكي، والأمير محمد بن سعود بن خالد، والأمير عبد المحسن بن عبد الله بن عبد الرحمن، والأمير خالد بن طلال بن عبد العزيز، والأمير عبد الرحمن بن عبد الله بن فيصل محافظ المجمعة، والأمراء والعلماء والمشايخ والوزراء، وكبار المسؤولين من مدنيين وعسكريين، وجمع من المواطنين.
بينما كان في وداع خادم الحرمين الشريفين، عند باب الطائرة لدى مغادرته جدة، الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة، والأمير مشعل بن ماجد بن عبد العزيز محافظ جدة، فيما كان في وداعه في الصالة الملكية بمطار الملك عبد العزيز الدولي، الأمير عبد الله بن خالد بن عبد العزيز، والأمير محمد بن فهد بن محمد، والأمير الدكتور خالد بن فيصل بن تركي وكيل وزارة الحرس الوطني للقطاع الغربي، والأمير فيصل بن سعود بن محمد، والأمير عبد الله بن فهد بن محمد، والأمير تركي العبد الله الفيصل، والأمير خالد بن منصور بن جلوي، والأمير تركي بن عبد الله بن مساعد، والأمير فيصل بن محمد بن سعد وكيل إمارة منطقة مكة المكرمة المساعد للحقوق، والأمير سعود بن عبد الله بن جلوي وكيل إمارة منطقة مكة المكرمة للشؤون الأمنية، والأمير خالد بن سعود بن تركي، والأمير فيصل بن نواف بن عبد العزيز، والأمير تركي بن فيصل بن عبد المجيد بن عبد العزيز، والأمير تركي بن طلال بن ممدوح بن عبد العزيز، وكبار المسؤولين.
ووصل في معية خادم الحرمين الشريفين كل من: الأمير خالد بن فهد بن خالد، والأمير منصور بن سعود بن عبد العزيز، والأمير طلال بن سعود بن عبد العزيز، والأمير خالد بن بندر بن عبد العزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير فهد بن عبد الله بن عبد العزيز بن مساعد، والأمير الدكتور حسام بن سعود بن عبد العزيز، والأمير الدكتور عبد العزيز بن سطام بن عبد العزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير محمد بن عبد الرحمن بن عبد العزيز المستشار بالديوان الملكي، والأمير تركي بن سلمان بن عبد العزيز، وخالد العيسى وزير الدولة عضو مجلس الوزراء رئيس الديوان الملكي، وخالد العباد رئيس المراسم الملكية، وحازم زقزوق رئيس الشؤون الخاصة لخادم الحرمين الشريفين، والفريق أول حمد العوهلي رئيس الحرس الملكي، وتركي آل الشيخ المستشار بالديوان الملكي، وتميم السالم مساعد السكرتير الخاص لخادم الحرمين الشريفين.



السعودية تطالب بوقف النار في غزة ودعم «الأونروا»

السفير عبد العزيز الواصل يلقي بياناً أمام الجمعية العامة (وفد السعودية لدى الأمم المتحدة بنيويورك)
السفير عبد العزيز الواصل يلقي بياناً أمام الجمعية العامة (وفد السعودية لدى الأمم المتحدة بنيويورك)
TT

السعودية تطالب بوقف النار في غزة ودعم «الأونروا»

السفير عبد العزيز الواصل يلقي بياناً أمام الجمعية العامة (وفد السعودية لدى الأمم المتحدة بنيويورك)
السفير عبد العزيز الواصل يلقي بياناً أمام الجمعية العامة (وفد السعودية لدى الأمم المتحدة بنيويورك)

طالَبت السعودية، الخميس، بإنهاء إطلاق النار في قطاع غزة، والترحيب بوقفه في لبنان، معبرةً عن إدانتها للاعتداءات الإسرائيلية على الأراضي السورية.

جاء ذلك في بيان ألقاه مندوبها الدائم لدى الأمم المتحدة في نيويورك، السفير عبد العزيز الواصل، أمام الجمعية العامة بدورتها الاستثنائية الطارئة العاشرة المستأنفة بشأن فلسطين للنظر بقرارين حول دعم وكالة الأونروا، والمطالبة بوقف إطلاق النار في غزة.

وقال الواصل إن التعسف باستخدام حق النقض والانتقائية بتطبيق القانون الدولي أسهما في استمرار حرب الإبادة الجماعية، والإمعان بالجرائم الإسرائيلية في غزة، واتساع رقعة العدوان، مطالباً بإنهاء إطلاق النار في القطاع، والترحيب بوقفه في لبنان، واستنكار الخروقات الإسرائيلية له.

وأكد البيان الدور الحيوي للوكالة، وإدانة التشريعات الإسرائيلية ضدها، والاستهداف الممنهج لها، داعياً إلى المشاركة الفعالة بالمؤتمر الدولي الرفيع المستوى لتسوية القضية الفلسطينية الذي تستضيفه نيويورك في يونيو (حزيران) المقبل، برئاسة مشتركة بين السعودية وفرنسا.

وشدد الواصل على الدعم الراسخ للشعب الفلسطيني وحقوقه، مشيراً إلى أن السلام هو الخيار الاستراتيجي على أساس حل الدولتين، ومبادرة السلام العربية، وفق قرارات الشرعية الدولية.

وعبّر عن إدانته اعتداءات إسرائيل على الأراضي السورية التي تؤكد استمرارها بانتهاك القانون الدولي، وعزمها على تخريب فرص استعادة سوريا لأمنها واستقرارها ووحدة أراضيها، مشدداً على عروبة وسورية الجولان المحتل.

وصوّت الوفد لصالح القرارين، فجاءت نتيجة التصويت على دعم الأونروا «159» صوتاً، و9 ضده، فيما امتنعت 11 دولة، أما المتعلق بوقف إطلاق النار في غزة، فقد حصل على 158 صوتاً لصالحه، و9 ضده، في حين امتنعت 13 دولة.