«أرامكو» السعودية: حريق ميناء رأس تنورة لم يؤثر على أعمال الشركة

تسبب في إصابة 8 عاملين.. والتحقيقات لا تزال جارية

«أرامكو» السعودية: حريق ميناء رأس تنورة لم يؤثر على أعمال الشركة
TT

«أرامكو» السعودية: حريق ميناء رأس تنورة لم يؤثر على أعمال الشركة

«أرامكو» السعودية: حريق ميناء رأس تنورة لم يؤثر على أعمال الشركة

أعلنت شركة أرامكو السعودية، اليوم (الثلاثاء)، عن اخماد حريق في ميناء رأس تنورة (شرق السعودية)، وتسبب الحادث بإصابة ثمانية من العاملين، مؤكدة أن الحريق لم يؤثر على أعمال الشركة من التصدير.
وأوضحت أرمكو في بيان لها، أن فرق الاستجابة للحالات الطارئة، في شركة أرامكو السعودية، تمكنت اليوم، من إطفاء حريق في الرصيف الشمالي في فرضة رأس تنورة.
وقالت الشركة، إن الحادث الذي اندلع حوالي الساعة التاسعة صباح اليوم (الثلاثاء)، تسبب في إصابة ثمانية من العاملين في الفرضة، منهم اثنان من موظفي أرامكو السعودية، والآخرون من عمال المقاولين، وقد تم نقل المصابين لتلقي العلاج، فيما لم يتسبب الحادث في تأثر أعمال الشركة.
وتم إخماد الحريق في حين لا تزال التحقيقات جارية حول تفاصيل الحادث، وسيتم الإعلان عن المزيد من التفاصيل حال توفرها.



«بلومبرغ»: الصين تتلقى طلبات بـ25.7 مليار دولار من طرح سنداتها في السعودية

العَلم الصيني خارج مبنى لجنة تنظيم الأوراق المالية الصينية (رويترز)
العَلم الصيني خارج مبنى لجنة تنظيم الأوراق المالية الصينية (رويترز)
TT

«بلومبرغ»: الصين تتلقى طلبات بـ25.7 مليار دولار من طرح سنداتها في السعودية

العَلم الصيني خارج مبنى لجنة تنظيم الأوراق المالية الصينية (رويترز)
العَلم الصيني خارج مبنى لجنة تنظيم الأوراق المالية الصينية (رويترز)

ذكرت وكالة «بلومبرغ» أن الصين بدأت تسويق سنداتها الدولارية في السعودية، والتي تُعد أول عملية بيع للديون بالعملة الأميركية تقوم بها منذ عام 2021، حيث تلقّت الصفقة طلبات تجاوزت 25.7 مليار دولار.

ووفق الوكالة، تعرض الصين السندات ذات أجل ثلاث وخمس سنوات، بسعر استرشادي 25 و30 نقطة أساس فوق عوائد سندات الخزانة الأميركية على التوالي، وفقاً لأشخاص مطّلعين على الأمر.

كانت وزارة المالية الصينية، في وقت سابق من شهر نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، قد أعلنت خططها لبيع ما يصل إلى ملياري دولار من السندات.

وتُعد السعودية وجهة غير عادية لهذه الصفقة، حيث يجري عادةً اختيار لندن ونيويورك وهونغ كونغ لمثل هذه المعاملات. لكن الاختيار جاء بعد الجهود الأخيرة لتعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين. فقد التقى مسؤولون من البلدين، في وقت سابق من هذا العام، لمناقشة التعاون، ويمكن رؤية تحسن العلاقات في خطوات مثل مضاعفة استثمارات أكبر منتج للصلب في الصين بالسعودية.

ووفقاً لوثيقة عرض سابقة اطلعت عليها «بلومبرغ»، سيجري تداول السندات في بورصتي «ناسداك دبي» و«هونغ كونغ».