ولي ولي العهد السعودي يلتقي وزير الدفاع الصيني ويبحث مع علاقات التعاون بين البلدين

استقبل مجموعة من الطلبة السعوديين في الجامعات الصينية

ولي ولي العهد السعودي يلتقي وزير الدفاع الصيني ويبحث مع علاقات التعاون بين البلدين
TT

ولي ولي العهد السعودي يلتقي وزير الدفاع الصيني ويبحث مع علاقات التعاون بين البلدين

ولي ولي العهد السعودي يلتقي وزير الدفاع الصيني ويبحث مع علاقات التعاون بين البلدين

التقى الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع في العاصمة الصينية بكين اليوم (الأربعاء)، عضو مجلس الدولة وزير الدفاع الصيني الفريق أول تشانغ وان تشيوان، بحضور عدد من المسؤولين في البلدين، وذلك في مقر وزارة الدفاع الصينية.
وجرى خلال اللقاء استعراض علاقات التعاون بين البلدين خاصة في المجال الدفاعي، بالإضافة إلى بحث عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
كما التقى الأمير محمد بن سلمان بمقر إقامته في بكين بمجموعة من الطلبة السعوديين في الجامعات الصينية.
وعبر ولي ولي العهد عن سروره بلقائهم متأملاً أن يعودوا بحصيلة علمية كافية لخدمة الوطن، والمشاركة في مواصلة تعزيز التنمية التي تشهدها السعودية، وأن يكونوا واجهة مشرفة للوطن خلال دراستهم في البلد الصديق الصين .
كما تبودلت خلال اللقاء الأحاديث والأراء حول عدد من الموضوعات التي تهم الشباب السعودي.



الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)
TT

الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)

أدانت الإمارات بأشد العبارات ما نشرته حسابات رسمية تابعة للحكومة الإسرائيلية على منصات التواصل الاجتماعي لخرائط للمنطقة، تزعم أنها لـ«إسرائيل التاريخية»، تضم أجزاء من الأرض الفلسطينية المحتلة، ومن الأردن ولبنان وسوريا، مشيرة إلى أن ذلك يعد إمعاناً في تكريس الاحتلال وخرقاً صارخاً وانتهاكاً للقوانين الدولية.

وأكدت وزارة الخارجية - في بيان لها - رفض الإمارات القاطع لجميع الممارسات الاستفزازية التي تستهدف تغيير الوضع القانوني في الأرض الفلسطينية المحتلة، ولكل الإجراءات المخالفة لقرارات الشرعية الدولية، التي تهدد بالمزيد من التصعيد الخطير والتوتر، وتعيق جهود تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.

كما شددت الوزارة على ضرورة دعم كل الجهود الإقليمية والدولية لدفع عملية السلام في الشرق الأوسط قدماً، وكذلك وضع حد للممارسات غير الشرعية التي تهدد حل الدولتين، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.

وجددت الوزارة مطالبتها الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي بالاضطلاع بمسؤولياتهما عن تعزيز الأمن والسلم عبر حل القضايا والصراعات المزمنة في المنطقة.

وأشارت إلى أن بناء السلام في المنطقة هو السبيل لترسيخ دعائم الاستقرار والأمن المستدامين بها وتلبية تطلعات شعوبها في التنمية الشاملة والحياة الكريمة.