التشيليون يصعدون مطالبهم لإصلاح نظام المعاشات

التشيليون يصعدون مطالبهم لإصلاح نظام المعاشات
TT

التشيليون يصعدون مطالبهم لإصلاح نظام المعاشات

التشيليون يصعدون مطالبهم لإصلاح نظام المعاشات

تظاهر مئات الآلاف من التشيليين أمس (الأحد)، في محاولة لزيادة الضغط على الحكومة، من أجل إلغاء نظام معاشات خاص لمصلحة نظام معاش سيوفر مزايا أفضل عند التقاعد.
وبموجب النظام الحالي الذي بدأ العمل به في الثمانينات خلال فترة حكم أوغيستو بينوشيه، تدير 6 صناديق خاصة للمعاشات أصولاً تبلغ قيمتها نحو 160 بليون دولار.
ويقول معارضو نظام المعاشات الخاص في تشيلي، إنه يجبر الموظفين على إعطاء دخولهم لصناديق تسعى إلى الربح، لا تضمن لكل التشيليين العيش بكرامة عندما يتقدم بهم العمر.
وقال لويس مسينا، وهو ناطق باسم جماعة تعارض الصناديق الخاصة وقامت بتنظيم المسيرة: «نتوقع أن تفتح الرئيسة وحكومتها حوارًا والاستماع إلى مواطني البلد وعدم الاستماع فقط إلى أصحاب الصناديق الخاصة».
وكانت الرئيسة ميشيل باشيليت، عرضت خطة لزيادة نسبة المساهمة في المعاشات 5 نقاط مئوية. وقالت الحكومة في وقت سابق من الشهر الحالي إن هذا سيتكلف نحو 3.8 بليون دولار سنويًا، مع قيام الدولة بدفع 1.5 بليون دولار.
لكن المحتجين قالوا إنهم يريدون إلغاء النظام الحالي. وأي إصلاحات لا بد أن يجيزها الكونغرس، حيث يوجد تأييد واسع لزيادة المعاشات.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».