إصابة ألفي نيوزيلندي بأمراض معوية بسبب تلوث مياه الصنابير

في أكبر تفشٍ للأمراض التي تنقلها المياه في نيوزيلندا

إصابة ألفي نيوزيلندي بأمراض معوية بسبب تلوث مياه الصنابير
TT

إصابة ألفي نيوزيلندي بأمراض معوية بسبب تلوث مياه الصنابير

إصابة ألفي نيوزيلندي بأمراض معوية بسبب تلوث مياه الصنابير

أصيب نحو ألفي شخص بالتهاب المعدة والأمعاء بعد شرب مياه صنابير ملوثة، في أكبر تفشٍ للأمراض التي تنقلها المياه في نيوزيلندا، بحسب ما قاله رئيس الوزراء جون كي لوسائل إعلام اليوم (الثلاثاء).
ونقل 22 من المصابين في بلدة هافلوك نورث في نورث أيلاند إلى المستشفى، وأدخل اثنان منهم إلى العناية المركزة.
وتعتقد السلطات أن تفشي الأمراض ناجم عن تسرب براز حيوانات إلى إمدادات المياه، وتشير الاختبارات الأولية إلى أن بكتيريا التسمم الغذائي هي المسؤولة عن ذلك.
وقدم عمدة هاستينجز، لورانس ييل، اعتذارًا عامًا، معترفًا بأن المجلس فشل في أداء واجبه بتوفير إمدادات مياه آمنة وموثوقة.
وقالت السلطات إنها تجري تحقيقًا في سبب التلوث لضمان عدم حدوث ذلك مجددًا.



تناولتها جزئياً... امرأة أميركية تُقتل على يد خنازير جارها

الحادث أصبح أكثر تعقيداً بسبب حقيقة أن المهاجمين كانوا من الماشية وليسوا حيوانات أليفة (رويترز)
الحادث أصبح أكثر تعقيداً بسبب حقيقة أن المهاجمين كانوا من الماشية وليسوا حيوانات أليفة (رويترز)
TT

تناولتها جزئياً... امرأة أميركية تُقتل على يد خنازير جارها

الحادث أصبح أكثر تعقيداً بسبب حقيقة أن المهاجمين كانوا من الماشية وليسوا حيوانات أليفة (رويترز)
الحادث أصبح أكثر تعقيداً بسبب حقيقة أن المهاجمين كانوا من الماشية وليسوا حيوانات أليفة (رويترز)

تعرَّضت امرأة من ولاية أوهايو الأميركية للهجوم والقتل والأكل الجزئي في منزلها من قبل خنازير جارها في يوم عيد الميلاد، وفقاً للشرطة.

عثر المسؤولون على جثة ريبيكا ويسترغارد ريغني (75 عاماً) في منزلها في باتاسكالا. وكانت قد فشلت في الوصول إلى منزل ابنة أختها في 25 ديسمبر (كانون الأول)، بحسب صحيفة «إندبندنت».

عثرت الشرطة عليها متوفاة «بإصابات في ساقيها» على الدرجات الأمامية لمسكنها نحو الساعة الثالثة مساءً في اليوم نفسه. قال المسؤولون إنها تعرَّضت للهجوم من قبل الخنازير.

كما عثر المسؤولون على خنزير كبير داخل المنزل. شوهد خنزيران يتجولان بالقرب من العقار في وقت سابق، وتعتقد الشرطة أن هذين الخنزيرين هاجما المرأة.

وعُثر على خنزيرين آخرين في منزل الجيران.

وقد حدَّد المسؤولون أنها ماتت بعد «نزف بسبب إصابات سطحية واسعة النطاق من قبل حيوانات الماشية». وقد اعتُبرت وفاتها بأنها «حادث». كما ورد أن المرأة كانت تعاني من مشكلات صحية سابقة. أخبرت الشرطة المالك أن الخنازير سيتم «عزلها حتى إشعار آخر».

ولم يتم توجيه اتهامات جنائية للجار حتى الآن.

وقال رئيس شرطة باتاسكالا، بروس بروكس، إن الحادث أصبح أكثر تعقيداً؛ بسبب حقيقة أن المهاجمين كانوا من الماشية وليسوا حيوانات أليفة.

وشرح: «لو كانت الحيوانات عبارة عن كلاب بيتبول أو روتويلر أو أي من الكلاب الـ15 الأخرى التي تعدّ شبه عدوانية، فسنعرف الإجابة على الفور. لكن بوصفها حيوانات مزرعة، فهذا ليس شيئاً تعامَلنا معه هنا على الإطلاق».

ووصف وفاة المرأة بأنها «موقف مروع، فظيع».

من جهته، قال جار ويسترغارد ريغني، ديفيد مولينغز، إن الهجوم «مجنون للغاية، ووحشي لأنه لا يوجد خنازير برية تتجول هنا. لم أرَ خنازير قط باستثناء في السوق أسفل الشارع. الأمر مربك للغاية. هذا حي هادئ، لا يحدث شيء هنا. لقد صُدِمت لمجرد سماع أن الخنازير قتلت امرأة. كان الأمر صادماً بعض الشيء».