اختفاء طالب سعودي أثناء ممارسته السباحة في نهر نيكار بألمانيا

عمليات البحث عن الطالب السعودي
عمليات البحث عن الطالب السعودي
TT

اختفاء طالب سعودي أثناء ممارسته السباحة في نهر نيكار بألمانيا

عمليات البحث عن الطالب السعودي
عمليات البحث عن الطالب السعودي

أفادت الشرطة الألمانية، اليوم (الأحد)، بأن طالبًا سعوديًا (25 عاما) قد اختفى في أثناء ممارسة السباحة في نهر نيكار، وهو في عداد المفقودين منذ ذلك الحين.
وقال متحدث باسم الشرطة في ولاية بادن - فورتمبرج الألمانية: «إن الشاب كان يمارس رياضة السباحة بصحبة أصدقائه، ليلة السبت/ الأحد».
وأوضحت الشرطة أن سيدتين من المجموعة التي كانت مصاحبة للشاب شاهدت الطريقة التي اختفى بها بشكل مفاجئ.
وحاولت السيدتان العثور على الشاب بنفسيهما أولا، ثم أبلغتا الشرطة بعد ذلك.
وبحثت الشرطة عن الشاب بمساعدة غواصين وطائرة مروحية، إلا أن البحث لم يسفر عن أية نتيجة.



وصول طائرة الإغاثة السعودية السادسة إلى مطار دمشق

الطائرة الإغاثية السعودية تحمل على متنها مساعدات غذائية وطبية وإيوائية (واس)
الطائرة الإغاثية السعودية تحمل على متنها مساعدات غذائية وطبية وإيوائية (واس)
TT

وصول طائرة الإغاثة السعودية السادسة إلى مطار دمشق

الطائرة الإغاثية السعودية تحمل على متنها مساعدات غذائية وطبية وإيوائية (واس)
الطائرة الإغاثية السعودية تحمل على متنها مساعدات غذائية وطبية وإيوائية (واس)

​وصلت الطائرة الإغاثية السعودية السادسة التي يسيّرها «مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية»، إلى مطار دمشق، وتحمل على متنها مساعدات غذائية وطبية وإيوائية؛ للإسهام في تخفيف آثار الأوضاع الصعبة التي يمر بها الشعب السوري حالياً.

كما عبرت، صباح (الأحد)، أولى طلائع الجسر البري الإغاثي السعودي، معبر جابر الأردني للعبور منه نحو سوريا؛ حيث وصلت 60 شاحنة محملة بأكثر من 541 طناً من المساعدات الغذائية والطبية والإيوائية، وهي أولى طلائع الجسر البري السعودي لإغاثة الشعب السوري.

المساعدات السعودية للإسهام في تخفيف آثار الأوضاع الصعبة التي يمر بها الشعب السوري حالياً (واس)

وقال الدكتور سامر الجطيلي، المتحدث باسم المركز، إن الجسر البري سيدعم الجهود في سبيل إيصال المساعدات لجميع الأراضي السورية؛ إذ يشمل كميات كبيرة وضخمة من المواد الغذائية والصحية والإيوائية، وتنقل بعد وصولها إلى دمشق إلى جميع المناطق الأخرى المحتاجة.

60 شاحنة محملة بأكثر من 541 طناً من المساعدات الغذائية والطبية والإيوائية عبرت معبر جابر الحودي إلى سوريا (مركز الملك سلمان)

وأضاف الجطيلي أن جسر المساعدات البري إلى دمشق يتضمن معدات طبية ثقيلة لا يمكن نقلها عن طريق الجو؛ مثل: أجهزة الرنين المغناطيسي، والأشعة السينية والمقطعية.

ويأتي ذلك امتداداً لدعم المملكة المتواصل للدول الشقيقة والصديقة، خلال مختلف الأزمات والمحن التي تمر بها.