باريس تتأهب بسبب لاجئ يشتبه بتخطيطه لشن هجوم إرهابي

باريس تتأهب بسبب لاجئ يشتبه بتخطيطه لشن هجوم إرهابي
TT

باريس تتأهب بسبب لاجئ يشتبه بتخطيطه لشن هجوم إرهابي

باريس تتأهب بسبب لاجئ يشتبه بتخطيطه لشن هجوم إرهابي

قال مصدر بالشرطة الفرنسية، اليوم (الخميس)، إنّ أجهزة الأمن في باريس، وزعت صورة لأفغاني يسعى للجوء في البلاد، لاشتباهها في احتمال تخطيطه لهجوم بالعاصمة.
وأضاف المصدر، أن الشرطة لا تعرف اسم اللاجئ ولا تجري عملية ملاحقة قوية له في الوقت الراهن.
وذكرت صحيفة "مترونيوز" أنّه يوجد في فرنسا منذ شهرين.
وتعاني فرنسا أثر هجومين شهدتهما الشهر الماضي على يد موالين لتنظيم "داعش". وأوقع أحد الهجومين 84 قتيلًا عندما دهست شاحنة حشدًا من المحتفلين بيوم الباستيل في مدينة نيس. وفي الهجوم الثاني ذبح مهاجمان قسًا مسنًا.
وحالة الطوارئ مفروضة في فرنسا منذ مقتل 130 شخصًا على يد مسلحين ومفجرين انتحاريين في باريس في نوفمبر (تشرين الثاني).



السجن لزوجين أجبرا طفلهما على اتباع نظام غذائي نباتي «متطرف» ودفنا جثته في حديقة

السجن لزوجين أجبرا طفلهما على اتباع نظام غذائي نباتي «متطرف» ودفنا جثته في حديقة
TT

السجن لزوجين أجبرا طفلهما على اتباع نظام غذائي نباتي «متطرف» ودفنا جثته في حديقة

السجن لزوجين أجبرا طفلهما على اتباع نظام غذائي نباتي «متطرف» ودفنا جثته في حديقة

قالت شبكة «سكاي نيوز» إن محكمة كوفنتري كراون البريطانية حكمت على زوجين بالسجن بتهمة التسبب في وفاة ابنهما البالغ من العمر ثلاث سنوات، أو السماح بذلك، بعد إجباره على اتباع نظام غذائي نباتي «متطرف».

وتوفي الطفل أبياه ياشاراهيالا بسبب مرض تنفسي بينما كان يعاني من كسور وسوء تغذية حاد وكساح وفقر دم وتوقف النمو وتسوس أسنان حاد.

واستمع المحلفون إلى تاي وناياهمي ياشاراهيالا، (42 و43 عاماً)، اللذين احتفظا بجثة الطفل في سريرهما لمدة ثمانية أيام، وحنطاه ثم دفناه في حديقتهما أوائل عام 2020 ولم يتم العثور عليه لأكثر من عامين.

وقال ممثلو الادعاء إنه كان من الواضح أن أبياه كان يعاني من آلام شديدة ولم يتمكن أي من الوالدين من تفسير سبب عدم حصولهما على المساعدة، وبدلاً من الاتصال بخدمة الصحة الوطنية، حاول الزوجان علاج مرض ابنهما بالثوم والزنجبيل.

وكان النظام الغذائي للزوجين يتكون من المكسرات والزبيب وحليب الصويا وكانا «نحيفين للغاية» عندما تم القبض عليهما في 9 ديسمبر (كانون الأول) 2022، وتم العثور على جثة أبياه بعد خمسة أيام.

وأنكر الزوجان التهم الموجهة إليهما، وقالا للمحكمة إنهما لم يتصرفا عمداً، واعتقدا أن أبياه سيتعافى من حالة تشبه الإنفلونزا.

وأدينا الأسبوع الماضي بعد محاكمة استمرت شهرين بتهمة القسوة على الأطفال وإفساد مسار العدالة، فضلاً عن التسبب في وفاة طفل أو السماح بذلك.

وحُكم على تاي وناياهمي ياشاراهيالا بالسجن لمدة 24 عاماً ونصف العام و19 عاماً ونصف العام على التوالي.