«مجموعة شاكر» ضمن أبرز 80 علامة تجارية سعودية

«مجموعة شاكر» ضمن أبرز 80 علامة تجارية سعودية
TT

«مجموعة شاكر» ضمن أبرز 80 علامة تجارية سعودية

«مجموعة شاكر» ضمن أبرز 80 علامة تجارية سعودية

اختيرت مجموعة شاكر، الوكيل الوحيد المعتمد لمكيفات «إل جي» ولأرقى العلامات التجارية العالمية للأجهزة المنزلية في السعودية، التي تتضمن «ميتاج» و«أرستون» و«إنديست» و«ميديا» و«بيسيل»، ضمن أبرز 80 علامة تجارية سعودية وفق استطلاع الرأي الذي قامت به مجلة «بيزنس كورنر» الاقتصادية المتخصصة في قطاع الأعمال.
وبهذه المناسبة، تسلم العضو المنتدب للمجموعة، جميل بن عبد الله الملحم، الجائزة التقديرية من مدير عام مجلة «بيزنس كورنر الاقتصادية» في الشرق الأوسط محمد حميد، حيث أبدى الملحم تقديره لخطوة المجلة، وجهودها في خدمة القطاع الاقتصادي.
وصرّح الملحم بهذه المناسبة: «إننا في مجموعة شاكر نفتخر بحصولنا على هذا التفوّق الذي يؤكد مثابرتنا للوصول إلى أعلى مستويات الجودة والخدمة وتعزيز مكانتنا المرموقة في السوق السعودية»، موضّحًا أن الفوز بهذه الجائزة جاء بناءً على نجاح مجموعة شاكر عبر تاريخها الطويل في تقديم الأداء المتميز على جميع المستويات، و«ذلك على مدار أكثر من خمسة وستين عامًا من العراقة والأصالة، تميزنا من خلالها بتقديم الحلول المتكاملة في مجال التكييف والأجهزة المنزلية في السعودية، واستوحينا مبادئنا ورؤيتنا من هذا المجتمع الأصيل، لنصبح علامة فارقة في السوق السعودية في تلبية احتياجات المستهلكين واتباعنا لسياسات التطوير والابتكار».



إندونيسيا تحصل على عضوية كاملة في «بريكس»

مشاة يعبرون طريقاً في الحي المالي وسط العاصمة الإندونيسية جاكرتا (أ.ب)
مشاة يعبرون طريقاً في الحي المالي وسط العاصمة الإندونيسية جاكرتا (أ.ب)
TT

إندونيسيا تحصل على عضوية كاملة في «بريكس»

مشاة يعبرون طريقاً في الحي المالي وسط العاصمة الإندونيسية جاكرتا (أ.ب)
مشاة يعبرون طريقاً في الحي المالي وسط العاصمة الإندونيسية جاكرتا (أ.ب)

قالت الحكومة البرازيلية، التي ترأس مجموعة «بريكس» في دورتها الحالية، في بيان في وقت متأخر مساء الاثنين، إن إندونيسيا ستنضم رسمياً إلى مجموعة «بريكس» للاقتصادات الناشئة الكبرى بصفتها عضواً كامل العضوية.

وقالت وزارة الخارجية الإندونيسية، في بيان يوم الثلاثاء، إنها ترحب بهذا الإعلان، وإن «عضوية مجموعة (بريكس) هي وسيلة استراتيجية لزيادة التعاون والشراكة مع الدول النامية الأخرى».

كانت إندونيسيا، وهي رابع أكبر دولة في العالم من حيث عدد السكان، قد عبَّرت في وقت سابق عن رغبتها في الانضمام إلى المجموعة في إطار الجهود الرامية إلى دعم الدول الناشئة وخدمة مصالح ما تسمى بـ«دول الجنوب العالمي».

وقالت البرازيل، التي تتولى رئاسة المجموعة خلال عام 2025، إن الدول الأعضاء وافقت بالإجماع على انضمام إندونيسيا في إطار خطة توسع تمت الموافقة عليها لأول مرة في اجتماع «بريكس» في جوهانسبرغ عام 2023.

وأشارت البرازيل إلى أن المجموعة وافقت على طلب إندونيسيا في 2023، لكن الدولة الآسيوية طلبت الانضمام عقب الانتخابات الرئاسية التي جرت العام الماضي. وتولى برابوو سوبيانتو رئاسة إندونيسيا في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي.

وقالت الحكومة البرازيلية: «تتشارك إندونيسيا مع الأعضاء الآخرين في المجموعة في دعم إصلاح مؤسسات الحكم العالمية، وتسهم بصورة إيجابية في تعزيز التعاون بين دول الجنوب العالمي».

وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية غوه جيا كون، إن الصين، ثاني أكبر اقتصاد في العالم، «ترحب بحرارة بإندونيسيا وتُهنِّئها» على الانضمام إلى الكتلة. ووصف إندونيسيا بأنها «دولة نامية رئيسية وقوة مهمة في الجنوب العالمي» التي «ستقدم مساهمة إيجابية في تطوير آلية (بريكس)».

وتشكلت مجموعة «بريكس» من البرازيل وروسيا والهند والصين في عام 2009، وانضمت جنوب أفريقيا في عام 2010. وفي العام الماضي، توسع التحالف ليشمل إيران ومصر وإثيوبيا والإمارات.

وتقدمت تركيا وأذربيجان وماليزيا رسمياً بطلبات للانضمام للمجموعة، وأعربت دول أخرى عن اهتمامها. وتم إنشاء المنظمة لتكون ثقلاً موازناً لمجموعة الدول السبع، التي تتألف من الدول المتقدمة. ويُشتقّ اسمها من مصطلح اقتصادي استُخدم في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين لوصف البلدان الصاعدة التي من المتوقَّع أن تهيمن على الاقتصاد العالمي بحلول عام 2050.

وقبل انضمام إندونيسيا، كان التكتل يمثل نحو 45 في المائة من سكان العالم و35 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي العالمي، مقاساً باستخدام تعادل القوة الشرائية.