بيونغ يانغ تقطع آخر قنوات اتصالها بواشنطن

بيونغ يانغ تقطع آخر قنوات اتصالها بواشنطن
TT

بيونغ يانغ تقطع آخر قنوات اتصالها بواشنطن

بيونغ يانغ تقطع آخر قنوات اتصالها بواشنطن

أعلنت كوريا الشمالية اليوم (الاثنين)، أنّها قررت قطع إحدى آخر قنوات الاتصال مع واشنطن، للاحتجاج على العقوبات الأميركية على الزعيم كيم جونغ - أون.
وأبلغت وزارة الخارجية الكورية الشمالية الحكومة الأميركية بأنّها ستوقف الاتصالات مع واشنطن عبر بعثتها في الأمم المتحدة في نيويورك. ونقلت وكالة الأنباء الكورية الشمالية الحكومية عن الوزارة قولها: «أبلغناهم بأنّنا سنوقف الاتصالات الرسمية عبر نيويورك بشكل تام».
ويعتبر مكتب كوريا الشمالية في الأمم المتحدة من القنوات القليلة للاتصالات الرسمية وغير الرسمية مع الولايات المتحدة، بما في ذلك خلال المفاوضات المتعلقة بنزع السلاح النووي.
وفي الرسالة التي أرسلت عبر مكتب الأمم المتحدة أمس، قالت بيونغ يانغ إنّها ستعالج كل المسائل الثنائية بموجب قانون زمن الحرب من الآن فصاعدًا، وإنّ ذلك ينطبق على أميركيين تعتقلهما.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».