الفيضانات تقتل أكثر من 30 شخصًا في باكستان

الفيضانات تقتل أكثر من 30 شخصًا في باكستان
TT

الفيضانات تقتل أكثر من 30 شخصًا في باكستان

الفيضانات تقتل أكثر من 30 شخصًا في باكستان

ذكرت تقارير، اليوم (الأحد)، أن ما لا يقل عن 30 شخصًا لقوا حتفهم في أعقاب هطول أمطار غزيرة وفيضانات غامرة في منطقة ارسون في مدينة شيترال الباكستانية.
ونقلت قناة جيو الباكستانية عن الهيئة الإقليمية لإدارة الكوارث، القول إنّه جرى انتشال سبع جثث، كما أنّ جهود الإنقاذ مستمرة للعثور على بقية الـ24 شخصًا المفقودين. مفيدة بأن الفيضانات ألحقت الضرر بمسجد وجرفت عدة منازل.
وقالت السلطات إن الفيضانات دمرت بالكامل 37 منزلا في منطقة شيترال، في حين تضرر 48 منزلا بصورة جزئية.
وقد طالبت الهيئة الإقليمية لإدارة الكوارث إرسال مروحية للمساعدة في أنشطة الإنقاذ.
من جهّته، أعرب رئيس الوزراء الباكستاني نواز شريف، عن حزنه لوفاة مواطنين، كما أعطى تعليماته لتكثيف أنشطة الإنقاذ لإجلاء المحاصرين في المنطقة المتضررة.
وقال أحد المسؤولين إن مساعدات تُقدّم لسكان المناطق المتضررة، تشمل خيما وأغطية وأغذية.
ونقلت جيو عن نظيم موجفيرات حسين شاه أحد مسؤولي المدينة، أنه يخشى ارتفاع حصيلة القتلى.
كما أفادت الهيئة الإقليمية لإدارة الكوارث بأن الفيضانات الغامرة تعرقل جهود الإنقاذ.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».