محمد بن سلمان من فرنسا إلى الحد الجنوبي للسعودية

بعد اختتام زيارته الرسمية إلى الولايات المتحدة وفرنسا، توجه الأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع السعودي، إلى منطقة نجران بجنوب السعودية، حيث عقد اجتماعًا عسكريًا ناقش خلاله سير العمليات العسكرية، وجاهزية وحدات القوات المسلحة. وفي الصورة، يشارك قادة وضباط وأفراد الدفاع الجوي الإفطار. (تصوير: بندر الجلعود)
بعد اختتام زيارته الرسمية إلى الولايات المتحدة وفرنسا، توجه الأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع السعودي، إلى منطقة نجران بجنوب السعودية، حيث عقد اجتماعًا عسكريًا ناقش خلاله سير العمليات العسكرية، وجاهزية وحدات القوات المسلحة. وفي الصورة، يشارك قادة وضباط وأفراد الدفاع الجوي الإفطار. (تصوير: بندر الجلعود)
TT

محمد بن سلمان من فرنسا إلى الحد الجنوبي للسعودية

بعد اختتام زيارته الرسمية إلى الولايات المتحدة وفرنسا، توجه الأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع السعودي، إلى منطقة نجران بجنوب السعودية، حيث عقد اجتماعًا عسكريًا ناقش خلاله سير العمليات العسكرية، وجاهزية وحدات القوات المسلحة. وفي الصورة، يشارك قادة وضباط وأفراد الدفاع الجوي الإفطار. (تصوير: بندر الجلعود)
بعد اختتام زيارته الرسمية إلى الولايات المتحدة وفرنسا، توجه الأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع السعودي، إلى منطقة نجران بجنوب السعودية، حيث عقد اجتماعًا عسكريًا ناقش خلاله سير العمليات العسكرية، وجاهزية وحدات القوات المسلحة. وفي الصورة، يشارك قادة وضباط وأفراد الدفاع الجوي الإفطار. (تصوير: بندر الجلعود)

ترأس الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع السعودي، اجتماعًا عسكريًا، نوقش خلاله سير العمليات العسكرية، وجاهزية وحدات القوات المسلحة في منطقة نجران.
وكان ولي ولي العهد، وصل في وقت سابق أمس إلى منطقة نجران في زيارة تفقدية للقوات المسلحة في المنطقة، قادما من باريس بعد أن أنهى زيارة رسمية لفرنسا، واستقبله في المطار الأمير جلوي بن عبد العزيز بن مساعد أمير منطقة نجران، والفريق أول ركن عبد الرحمن البنيان رئيس هيئة الأركان العامة، وقائد المنطقة الجنوبية، وقائد قوة نجران، وكبار المسؤولين في المنطقة، حيث توجه إلى وحدات الدفاع الجوي الأمامية.
وشارك الأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد، الجنود والضباط وجبة الإفطار، وتفقد عددا من الوحدات المتقدمة.
....المزيد



بريطانيا تؤكد جهوزية ترتيبات «حفل التتويج»

بريطانيا تؤكد جهوزية ترتيبات «حفل التتويج»
TT

بريطانيا تؤكد جهوزية ترتيبات «حفل التتويج»

بريطانيا تؤكد جهوزية ترتيبات «حفل التتويج»

أكدت السلطات البريطانية جهوزية ترتيبات تتويج الملك تشارلز الثالث وزوجته كاميلا، غداً السبت.
وحاولت السلطات الطمأنة حيال الأمن بعد اعتقال رجل يشتبه بأنه مسلح، قرب قصر باكنغهام، مساء الثلاثاء، مؤكدة أنها ستنشر أكثر من 10 آلاف شرطي خلال الحفل.
وقال وزير الدولة لشؤون الأمن، توم توغندهات، إنّ الحفل الذي يتوّج 3 أيام من الاحتفالات، سيكون «من أهم العمليات الأمنية» التي شهدتها بريطانيا، مضيفاً أنّ «أجهزة استخباراتنا وقواتنا الأمنية الأخرى على علم تماماً بالتحدّيات التي نواجهها، ومستعدة لمواجهتها، كما فعلت الشرطة ببراعة» مساء الثلاثاء.
وينتظر أن يصطف عشرات الآلاف من بريطانيين وسياح على طول الطريق التي سيسلكها موكب تشارلز وكاميلا بين قصر باكنغهام وكنيسة وستمنستر، ودُعي نحو 2300 شخص لهذا الحفل، بينهم مائة رئيس دولة.
وعلى مدى أسبوع سيُنشر 29 ألف رجل أمن، في حين ستستخدم الشرطة في وسط لندن تقنية التعرّف على الوجوه، وتلجأ لنشر القناصة على الأسطح. وبالإضافة إلى خطر الإرهاب، تراقب الشرطة عن كثب نشطاء المناخ الذين حضر كثير منهم في الأيام الأخيرة إلى لندن، كما تراقب أي مظاهرات سياسية مناهضة للمناسبة.
وعند عودتهما إلى باكنغهام، سيوجه تشارلز وكاميلا تحية للجمهور من على الشرفة. وإذا كان الأمير هاري، الذي غادر البلاد وسط بلبلة في 2020، سيحضر الحفل في وستمنستر، فهو لن يظهر مع العائلة على الشرفة.