مشاهدات من الحملة الانتخابية

الناخبون توجهوا إلى مراكز الاقتراع أمس في لندن بكثافة رغم الأمطار الغزيرة (رويترز)
الناخبون توجهوا إلى مراكز الاقتراع أمس في لندن بكثافة رغم الأمطار الغزيرة (رويترز)
TT

مشاهدات من الحملة الانتخابية

الناخبون توجهوا إلى مراكز الاقتراع أمس في لندن بكثافة رغم الأمطار الغزيرة (رويترز)
الناخبون توجهوا إلى مراكز الاقتراع أمس في لندن بكثافة رغم الأمطار الغزيرة (رويترز)

* الحملة شهدت تبادل اتهامات شديدة اللهجة، أبرزها وصف بوريس جونسون عمدة لندن السابق قادة العالم المؤيدين للبقاء في الاتحاد الأوروبي بـ«رهائن 10 داونينغ ستريت (مقر رئاسة الوزراء)».
* صديق خان رئيس بلدية لندن المؤيد للاتحاد الأوروبي يفطر على مسرح مناظرة تلفزيونية جمعته ببوريس جونسون.
* ملصق حملة نايجل فاراج، زعيم حزب الاستقلال الرافض لبقاء بريطانيا في الاتحاد الأوروبي، أثار جدلا كبيرا في الأوساط السياسية بعد أن صوّر صفوف مهاجرين من مختلف أنحاء العالم يتوافدون على بريطانيا بتعليق: نقطة النهاية. واعتبرت شخصيات سياسية وأدبية أن الملصق ملهم بالدعاية النازية.
* مكتب حملة البقاء غمر بالمياه أمس (يوم الاستفتاء) بعد الأمطار الغزيرة التي تساقطت في العاصمة البريطانية مساء أول من أمس.
* أرسلت آلاف بطاقات التصويت لمقيمين في بريطانيا لا يحق لهم المشاركة في الاستفتاء من أوروبيين وأجانب مقيمين في البلد.
* بوريس جونسون اعترف في لقاء صحافي حول مسيرته السياسية مع صحيفة «صنداي تايمز» بأنه «يصبغ شعره» باللون الأشقر بشكل منتظم.
* أحد فيديوهات حملة الخروج انتقد القوانين التنظيمية الأوروبية للمعايير الصحية للوسادة وغطاء الوسادة لإقناع المترددين بضرورة الانسحاب من اتحاد بيروقراطي.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».