خادم الحرمين الشريفين يستقبل الأمراء والعلماء والمواطنين

قدموا للسلام عليه وتهنئته بشهر رمضان المبارك

خادم الحرمين الشريفين خلال الاستقبال.. ويبدو الأمراء خالد الفيصل وتركي الفيصل وخالد بن فيصل بن تركي وتركي العبد الله الفيصل (واس)
خادم الحرمين الشريفين خلال الاستقبال.. ويبدو الأمراء خالد الفيصل وتركي الفيصل وخالد بن فيصل بن تركي وتركي العبد الله الفيصل (واس)
TT

خادم الحرمين الشريفين يستقبل الأمراء والعلماء والمواطنين

خادم الحرمين الشريفين خلال الاستقبال.. ويبدو الأمراء خالد الفيصل وتركي الفيصل وخالد بن فيصل بن تركي وتركي العبد الله الفيصل (واس)
خادم الحرمين الشريفين خلال الاستقبال.. ويبدو الأمراء خالد الفيصل وتركي الفيصل وخالد بن فيصل بن تركي وتركي العبد الله الفيصل (واس)

استقبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز في قصر السلام اليوم، الأمراء، والعلماء والمشايخ، والوزراء، وجموعًا من المواطنين، الذين قدموا للسلام عليه والتهنئة بشهر رمضان المبارك، حيث أنصت الجميع في بداية الاستقبال لتلاوة آيات من القرآن الكريم.
حضر الاستقبال الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة، والأمير تركي الفيصل، والأمير الدكتور خالد بن فيصل بن تركي وكيل وزارة الحرس الوطني للقطاع الغربي، والأمير تركي العبد الله الفيصل، والأمير مشعل بن ماجد بن عبد العزيز محافظ جدة، والأمير خالد بن فهد بن ناصر، والأمير نواف بن سعود بن سعد، والأمير تركي بن عبد الله بن مساعد، والأمير فيصل بن محمد بن سعود، والأمير تركي بن سلطان بن سعود، والأمير فيصل بن خالد بن سلطان المستشار بالديوان الملكي، والأمير طلال بن سلطان بن سعود، والأمير سعود بن ناصر بن سعود، والأمير محمد بن عبد الرحمن بن عبد العزيز المستشار في الديوان الملكي، والأمير فيصل بن نواف بن عبد العزيز، والأمير سعود بن منصور بن فيصل، والأمير فهد بن عبد العزيز بن عبد الرحمن، والأمير بدر بن نواف بن سعود، والأمير تركي بن بدر بن فهد.



الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)
TT

الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)

أدانت الإمارات بأشد العبارات ما نشرته حسابات رسمية تابعة للحكومة الإسرائيلية على منصات التواصل الاجتماعي لخرائط للمنطقة، تزعم أنها لـ«إسرائيل التاريخية»، تضم أجزاء من الأرض الفلسطينية المحتلة، ومن الأردن ولبنان وسوريا، مشيرة إلى أن ذلك يعد إمعاناً في تكريس الاحتلال وخرقاً صارخاً وانتهاكاً للقوانين الدولية.

وأكدت وزارة الخارجية - في بيان لها - رفض الإمارات القاطع لجميع الممارسات الاستفزازية التي تستهدف تغيير الوضع القانوني في الأرض الفلسطينية المحتلة، ولكل الإجراءات المخالفة لقرارات الشرعية الدولية، التي تهدد بالمزيد من التصعيد الخطير والتوتر، وتعيق جهود تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.

كما شددت الوزارة على ضرورة دعم كل الجهود الإقليمية والدولية لدفع عملية السلام في الشرق الأوسط قدماً، وكذلك وضع حد للممارسات غير الشرعية التي تهدد حل الدولتين، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.

وجددت الوزارة مطالبتها الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي بالاضطلاع بمسؤولياتهما عن تعزيز الأمن والسلم عبر حل القضايا والصراعات المزمنة في المنطقة.

وأشارت إلى أن بناء السلام في المنطقة هو السبيل لترسيخ دعائم الاستقرار والأمن المستدامين بها وتلبية تطلعات شعوبها في التنمية الشاملة والحياة الكريمة.