الأمم المتحدة لـ «الشرق الأوسط»: السعودية من أكبر المانحين وعلاقاتنا معها قوية

محمد بن سلمان يبحث مع بان غدًا قضايا المنطقة

محمد بن سلمان لدى اجتماعه في الولايات المتحدة مع رئيس «أكاديمية خان» سلمان خان حيث تطرق الجانبان إلى التعاون في المجال الأكاديمي («الشرق الأوسط»)
محمد بن سلمان لدى اجتماعه في الولايات المتحدة مع رئيس «أكاديمية خان» سلمان خان حيث تطرق الجانبان إلى التعاون في المجال الأكاديمي («الشرق الأوسط»)
TT

الأمم المتحدة لـ «الشرق الأوسط»: السعودية من أكبر المانحين وعلاقاتنا معها قوية

محمد بن سلمان لدى اجتماعه في الولايات المتحدة مع رئيس «أكاديمية خان» سلمان خان حيث تطرق الجانبان إلى التعاون في المجال الأكاديمي («الشرق الأوسط»)
محمد بن سلمان لدى اجتماعه في الولايات المتحدة مع رئيس «أكاديمية خان» سلمان خان حيث تطرق الجانبان إلى التعاون في المجال الأكاديمي («الشرق الأوسط»)

يواصل ولي ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان زيارته إلى الولايات المتحدة، ومن المقرر أن يلتقي في «المحطة الثالثة» بنيويورك، يوم غد، مع الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون.
وفي هذا الصدد، قال ستيفان دورجيك المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة لـ«الشرق الأوسط» إن اللقاء المرتقب بين الأمير محمد بن سلمان وبان كي مون سيركز على القضايا الجارية حاليًا في منطقة الشرق الأوسط والأعمال الإنسانية. وأضاف أن «اللقاء سيناقش اهتمامات الجانبين السعودي والأممي وبالتأكيد سيتم التطرق للقضايا الحالية في المنطقة العربية، ودور الرياض إيجابي فيما يتعلق بالعمل الإنساني». وأكد أن الأمم المتحدة تعتبر السعودية «من أكثر المانحين والمشاركين» في المجال الإنساني.
بدوره، أكد فرحان الحق، مساعد المتحدث الرسمي باسم الأمين العام للمنظمة الدولية، أن الأمم المتحدة لديها علاقات قوية مع السعودية.
....المزيد



بريطانيا تؤكد جهوزية ترتيبات «حفل التتويج»

بريطانيا تؤكد جهوزية ترتيبات «حفل التتويج»
TT

بريطانيا تؤكد جهوزية ترتيبات «حفل التتويج»

بريطانيا تؤكد جهوزية ترتيبات «حفل التتويج»

أكدت السلطات البريطانية جهوزية ترتيبات تتويج الملك تشارلز الثالث وزوجته كاميلا، غداً السبت.
وحاولت السلطات الطمأنة حيال الأمن بعد اعتقال رجل يشتبه بأنه مسلح، قرب قصر باكنغهام، مساء الثلاثاء، مؤكدة أنها ستنشر أكثر من 10 آلاف شرطي خلال الحفل.
وقال وزير الدولة لشؤون الأمن، توم توغندهات، إنّ الحفل الذي يتوّج 3 أيام من الاحتفالات، سيكون «من أهم العمليات الأمنية» التي شهدتها بريطانيا، مضيفاً أنّ «أجهزة استخباراتنا وقواتنا الأمنية الأخرى على علم تماماً بالتحدّيات التي نواجهها، ومستعدة لمواجهتها، كما فعلت الشرطة ببراعة» مساء الثلاثاء.
وينتظر أن يصطف عشرات الآلاف من بريطانيين وسياح على طول الطريق التي سيسلكها موكب تشارلز وكاميلا بين قصر باكنغهام وكنيسة وستمنستر، ودُعي نحو 2300 شخص لهذا الحفل، بينهم مائة رئيس دولة.
وعلى مدى أسبوع سيُنشر 29 ألف رجل أمن، في حين ستستخدم الشرطة في وسط لندن تقنية التعرّف على الوجوه، وتلجأ لنشر القناصة على الأسطح. وبالإضافة إلى خطر الإرهاب، تراقب الشرطة عن كثب نشطاء المناخ الذين حضر كثير منهم في الأيام الأخيرة إلى لندن، كما تراقب أي مظاهرات سياسية مناهضة للمناسبة.
وعند عودتهما إلى باكنغهام، سيوجه تشارلز وكاميلا تحية للجمهور من على الشرفة. وإذا كان الأمير هاري، الذي غادر البلاد وسط بلبلة في 2020، سيحضر الحفل في وستمنستر، فهو لن يظهر مع العائلة على الشرفة.