30 أكلة رمضانية وسعراتها الحرارية مع «الشرق الأوسط أونلاين»

30 أكلة رمضانية وسعراتها الحرارية مع «الشرق الأوسط أونلاين»
TT

30 أكلة رمضانية وسعراتها الحرارية مع «الشرق الأوسط أونلاين»

30 أكلة رمضانية وسعراتها الحرارية مع «الشرق الأوسط أونلاين»

لأن السعرات الحرارية هي الهاجس الذي يؤرق الكثير من الأشخاص، نساءً كانوا أو رجالاً، خاصة خلال شهر رمضان المبارك الذي تكثر به العزائم والولائم العائلية، ويسعى البعض إلى الخروج منه دون خسائر فادحة في زيادة الوزن، فإنه سيتم تحديث هذه الصفحة يوميًا بأهم الأكلات الرمضانية في مختلف أنحاء العالم العربي وسعراتها الحرارية وكم تحتاج من التمرينات الرياضية لخسارتها.
1 - سمبوسة جبن مقلية (حبة)
سعر حراري: 100
10 دقائق من التمرينات الرياضية
سمبوسة لحم أو دجاج مقلية (حبة)
سعر حراري: 130
13 دقيقة من التمرينات الرياضية

2 - معمول بالمكسرات (حبة متوسطة)
سعر حراري: 500
50 دقيقة من التمرينات الرياضية

3- كنافة بالقشطة (100غرام)   
سعر حراري: 345
 34 دقيقة من التمرينات الرياضية

4- قطايف مقلية بالمكسرات (حبة متوسطة)
سعر حراري: 340
34 دقيقة من التمرينات الرياضية

5- اللقيمات (حبة متوسطة):
سعر حراري: 70
7 دقائق من التمرينات الرياضية

6- كبسة باللحم (100 غرام)
سعر حراري: 284
30 دقيقة من التمرينات الرياضية

7- ورق عنب (حبه)
92 سعر حراري
8 دقائق من التمرينات الرياضية

8- فول مدمس (5 ملاعق)
سعر حراري: 260
26 دقيقة من التمرينات الرياضية

9- فتوش (طبق صغير)
سعر حراري: 150
15 دقيقة من التمرينات الرياضية

10- أرز أبيض (8 ملاعق)
80 سعر حراري
7 دقائق من التمرينات الرياضية

11- بط مصري (1/4)
550 سعر حراري
55 دقيقة من التمرينات الرياضية

12- برياني لحم (350 غرام)
سعر حراري: 754 سعر حراري
70 دقيقة من التمرينات الرياضية

13- برياني دجاج (100 غرام)
سعر حراري: 263 سعرا حراريا
25 دقيقة من التمرينات الرياضية

14- مسقعة باذنجان (100 غرام)
سعر حراري: 154 سعرا حراريا
15 دقيقة من التمرينات الرياضية

15- أم علي (200 غرام)
662 سعر حراري:662 سعر حراري
60 دقيقة من التمرينات الرياضية

16- مكرونة البشاميل (100غرام)
سعر حراري: 350سعر حراري
35 دقيقة من التمرينات الرياضية

17- فتة مصري باللحم (500 غرام)
سعر حراري: 779
80 دقيقة من التمرينات الرياضية

18- عش السرايا (200 غرام)
سعر حراري: 466
46 دقيقة من التمرينات الرياضية

19- الدجاج المشوي (85 غرام)
سعر حراري: 185
18 دقيقة من التمرينات الرياضية

20- بسبوسة (100غرام)
سعر حراري: 150
15 دقيقة من التمرينات الرياضية

21- المقلوبة (313 غرام)
سعر حراري: 416
40 دقيقة من التمرينات الرياضية

22- شوربة شوفان الطماطم (كوب)
سعر حراري: 150
15 دقيقة من التمرينات الرياضية

23- كباب وكفتة (100 غرام لكل منهما)
سعر حراري: كباب 335- الكفتة 260
60 دقيقة من التمرينات الرياضية

24- هريس (250 غرام)
سعر حراري: 811
80 دقيقة من التمرينات الرياضية

25- الملوخية (100 غرام)
سعر حراري: 109
10 دقائق من التمرينات الرياضية

26- تبولة (طبق صغير)
سعر حراري: 120
12 دقيقة من التمرينات الرياضية

27- كبة مقلية (حبه)
سعر حراري: 200
20 دقيقة من التمرينات الرياضية

 
28- أرز بالمكسرات (100 غرام)
سعر حراري: 400
40 دقيقة من التمرينات الرياضية

29- الجريش (400 غرام)
سعر حراري : 907
90 دقيقة من التمرينات الرياضية

30- الديك الرومي (85 غرام)
سعر حراري: 225
20دقيقة من التمرينات الرياضية
 

 



المدن والقرى السعودية ترسم «فرائحية العيد»... بالحديث والقديم

من مظاهر الفرح في العيد (أرشيفية - واس)
من مظاهر الفرح في العيد (أرشيفية - واس)
TT

المدن والقرى السعودية ترسم «فرائحية العيد»... بالحديث والقديم

من مظاهر الفرح في العيد (أرشيفية - واس)
من مظاهر الفرح في العيد (أرشيفية - واس)

حافظ السعوديون على مظاهر عيد الفطر السعيد التي كانت سائدة في الماضي، كما حرص المقيمون في البلاد من المسلمين على الاحتفال بهذه المناسبة السنوية وفق عاداتهم وتقاليدهم في بلدانهم، أو مشاركة السكان في احتفالاتهم بهذه المناسبة السنوية، علماً بأن السعودية تحتضن مقيمين من نحو 100 جنسية مختلفة.
ويستعد السكان لهذه المناسبة قبل أيام من حلول عيد الفطر، من خلال تجهيز «زكاة الفطر»، وهي شعيرة يستحب استخراجها قبل حلول العيد بيوم أو يومين، ويتم ذلك بشرائها مباشرة من محال بيع المواد الغذائية أو الباعة الجائلين، الذين ينتشرون في الأسواق أو على الطرقات ويفترشون الأرض أمام أكياس معبئة من الحبوب من قوت البلد بمقياس الصاع النبوي، والذي كان لا يتعدى القمح والزبيب، ولكن في العصر الحالي دخل الأرز كقوت وحيد لاستخراج الزكاة.
وفي كل عام يتكرر المشهد السائد ذاته منذ عقود في الاحتفال بعيد الفطر السعيد ومع حلوله اليوم في السعودية تستعيد ذاكرة السكان، وخصوصاً من كبار السن ذكريات عن هذه الفرائحية السنوية أيام زمان، وفق استعدادات ومتطلبات خاصة وبعض المظاهر الاحتفالية التي تسبق المناسبة.

السعوديون يحرصون على الإفطار الجماعي يوم العيد (أرشيفية - واس)

وحافظت بعض المدن والمحافظات والقرى والهجر في السعودية على مظاهر العيد التي كانت سائدة في الماضي؛ إذ حرص السكان على إبقاء هذه المظاهر ومحاولة توريثها للأبناء. ولوحظ خلال الأعوام الماضية حرص السكان على إحياء المظاهر الاحتفالية بعيد الفطر من خلال موائد العيد بمشاركة جميع سكان الحي، وتمثلت هذه المظاهر في تخصيص أماكن بالقرب من المساجد أو الأراضي الفضاء ونصب الخيام داخلها وفرشها بالسجاد ليبدأ سكان الأحياء بُعيد الصلاة بالتجمع في هذه الأماكن وتبادل التهنئة بالعيد، ثم تناول القهوة والتمر وحلاوة العيد، بعدها يتم إحضار موائد العيد من المنازل أو المطابخ، التي لا تتعدى الكبسة السعودية والأكلات الشعبية الأخرى المصنوعة من القمح المحلي، وأبرزها الجريش والمرقوق والمطازيز، علماً بأن ربات البيوت يحرصن على التنسيق فيما يتعلق بهذه الأطباق لتحقيق التنوع في مائدة العيد وعدم طغيان طبق على آخر.
ويحرص السكان على المشاركة في احتفالية العيد التي تبدأ بتناول إفطار العيد في ساعة مبكرة بعد أن يؤدي سكان الحي صلاة العيد في المسجد يتوجه السكان إلى المكان المخصص للإفطار، الذي يفرش عادة بالسجاد (الزوالي) مع وضع بعض المقاعد لكبار السن ليتسنى لهم المشاركة في هذه الاحتفالات وفي المكان يتم تبادل التهاني بالعيد وتناول القهوة والتمر وحلاوة العيد، وبعدها يبدأ إخراج موائد العيد من المنازل وتوزيعها على السفرة التي تفرش عادة في الساحات القريبة من المسجد أو في الأراضي الفضاء داخل الحي أو حتى في الشوارع الفرعية، كما تقيم إمارات المناطق والمحافظات إفطاراً في مقراتها في ساعة مبكرة من الصباح يشارك بها السكان من مواطنين ومقيمين.

الأطفال أكثر فرحاً بحلول العيد (أرشيفية - واس)

وبعد انتهاء إفطار العيد يتوجه أرباب الأسر مع عائلاتهم إلى الأقارب للتهنئة بالعيد ضمن اعتبارات تتعلق بأعمار المزارين ودرجة القرابة، حيث الأولوية لعمداء الأسر وكبار السن منهم، ولأن الساعة البيولوجية للسكان يصيبها الخلل خلال شهر الصوم، فإن البعض يحرص على أخذ قسط من الراحة قبيل صلاة الظهر أو بعدها، ثم يبدأ بعد العصر بزيارة الأقارب والأصدقاء حتى المساء، حيث يخيّم الهدوء على المنازل، ويحرص المشاركون في الإفطار على تذوق جميع الأطباق التي غالباً ما يتم إعدادها داخل المنازل، التي لا تتعدى أطباق الكبسة والجريش وأحياناً القرصان أو المرقوق أو المطازيز، خصوصاً في أيام الصيف، حيث كانت موائد العيد خلال الشتاء تزين بالأكلات الشعبية مثل الحنيني والفريك.
وفي الوقت الذي اختفت فيه بعض مظاهر العيد القديمة عادت هذه الأجواء التي تسبق يوم عيد الفطر المبارك بيوم أو يومين للظهور مجدداً في بعض المدن والقرى بعد أن اختفت منذ خمسة عقود والمتمثلة في المناسبة الفرحية المعروفة باسم العيدية، التي تحمل مسميات مختلفة في مناطق السعودية، منها «الحوامة» أو «الخبازة» أو «الحقاقة» أو «القرقيعان» في المنطقة الشرقية ودول الخليج، كما تم إحياء هذا التراث الذي اندثر منذ سنوات الطفرة وانتقال السكان من منازلهم الطينية إلى منازل حديثة، وقد ساهمت الحضارة الحديثة وانتقال السكان من الأحياء والأزقة الطينية في القرى والمدن في اختفاء هذا المظهر الفرحي للصغار في شهر رمضان ومع حلول العيد. يشار إلى أن المظاهر الاحتفالية لعيدية رمضان قبل عقود عدة تتمثل في قيام الأطفال بطرق الأبواب صباح آخر يوم من أيام رمضان وطلب العيدية التي كانت لا تتعدى البيض المسلوق أو القمح المشوي مع سنابله والمعروف باسم «السهو»، ثم تطور الأمر إلى تقديم المكسرات والحلوى، خصوصاً القريض والفصفص وحب القرع وحب الشمام والحبحب، وحلّت محلها هدايا كألعاب الأطفال أو أجهزة الهاتف المحمول أو النقود.