رئيس هيئة الأركان في السعودية يتفقد الوحدات العسكرية في قاعدة أنجرليك التركية

رئيس هيئة الأركان في السعودية يتفقد الوحدات العسكرية في قاعدة أنجرليك التركية
TT

رئيس هيئة الأركان في السعودية يتفقد الوحدات العسكرية في قاعدة أنجرليك التركية

رئيس هيئة الأركان في السعودية يتفقد الوحدات العسكرية في قاعدة أنجرليك التركية

وصل الفريق أول الركن عبد الرحمن البنيان رئيس هيئة الأركان العامة في السعودية يوم أمس (الجمعة) إلى قاعدة «أنجرليك» الجوية العسكرية التركية، لتفقد الوحدات المشاركة في التمارين العسكرية.
بعد ذلك تفقد البنيان الأطقم الجوية المشاركة في تمرين «نسر الأناضول 4 - 2016» في قاعدة كونيا الجوية، ثم انتقل إلى مدينة أزمير لحضور الفعاليات النهائية لتمرين «أفس 2016»، وتفقد وحدات القوات المشاركة في التمارين من أفرع القوات المسلحة المتمثلة بالقوات البرية، والبحرية، والجوية.
وكان في استقباله لدى وصوله القاعدة العسكرية التركية، الملحق العسكري في أنقرة العميد البحري الطيار الركن خالد بن حسين العساف وقائد مجموعة القوات الجوية المشاركة في التحالف العقيد طيار ركن بندر بن سعيد القحطاني، ومن الجانب التركي قائد قاعدة «أنجرليك» العميد طيار ركن أرجان فان.



الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)
TT

الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)

أدانت الإمارات بأشد العبارات ما نشرته حسابات رسمية تابعة للحكومة الإسرائيلية على منصات التواصل الاجتماعي لخرائط للمنطقة، تزعم أنها لـ«إسرائيل التاريخية»، تضم أجزاء من الأرض الفلسطينية المحتلة، ومن الأردن ولبنان وسوريا، مشيرة إلى أن ذلك يعد إمعاناً في تكريس الاحتلال وخرقاً صارخاً وانتهاكاً للقوانين الدولية.

وأكدت وزارة الخارجية - في بيان لها - رفض الإمارات القاطع لجميع الممارسات الاستفزازية التي تستهدف تغيير الوضع القانوني في الأرض الفلسطينية المحتلة، ولكل الإجراءات المخالفة لقرارات الشرعية الدولية، التي تهدد بالمزيد من التصعيد الخطير والتوتر، وتعيق جهود تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.

كما شددت الوزارة على ضرورة دعم كل الجهود الإقليمية والدولية لدفع عملية السلام في الشرق الأوسط قدماً، وكذلك وضع حد للممارسات غير الشرعية التي تهدد حل الدولتين، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.

وجددت الوزارة مطالبتها الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي بالاضطلاع بمسؤولياتهما عن تعزيز الأمن والسلم عبر حل القضايا والصراعات المزمنة في المنطقة.

وأشارت إلى أن بناء السلام في المنطقة هو السبيل لترسيخ دعائم الاستقرار والأمن المستدامين بها وتلبية تطلعات شعوبها في التنمية الشاملة والحياة الكريمة.