فندق {ساعة مكة فيرمونت}.. ضيافة رمضانية بخيارات لا محدودة

فندق {ساعة مكة فيرمونت}.. ضيافة رمضانية بخيارات لا محدودة
TT

فندق {ساعة مكة فيرمونت}.. ضيافة رمضانية بخيارات لا محدودة

فندق {ساعة مكة فيرمونت}.. ضيافة رمضانية بخيارات لا محدودة

مع توافد أفواج المسلمين إلى مكة المكرمة تزامنًا مع اقتراب حلول الشهر الكريم، وعلى بعد خطوات من المسجد الحرام والكعبة المشرفة، أتم فندق ساعة مكة فيرمونت تجهيزات شهر رمضان المبارك، والتي تضم باقة متكاملة من الخيارات اللامحدودة من خدمات الضيافة العالمية، في أجواء روحانية تحفها السكينة ونفحات رمضان المبارك.
إن أكثر ما يميز الترتيبات الرمضانية في فندق ساعة مكة فيرمونت، هي الأجواء التي تعبق بنسائم رمضان، ويحيطها هدوء وسكينة تأتي من قدسية المكان والزمان. إضافة إلى الديكورات الرمضانية والإسلامية التي تزين أروقة وجنبات الفندق وبهوه الرحب، ما يضفي الطابع الساحر لهذا الشهر الكريم في المدينة المقدسة. فضلاً على ذلك، فإن الإطلالات الفريدة التي تخطف الأنفاس على الحرم المكي والكعبة المشرفة تعطي فيضا من المشاعر الروحانية لزوار البيت الحرام.
تتعدد خيارات الإقامة في فندق ساعة مكة فيرمونت، بداية مع غرف وأجنحة فيرمونت التي تقدم ضيافة بمعايير فيرمونت العالمية. تليها، خدمة «فيرمونت ريزيدنسز» حيث الوحدات الفندقية الفسيحة، التي تعد المكان الأمثل للقاء العائلة وأفرادها في مكان واحد. ولمن ينشدون الخدمات المتميزة يقدم الفندق خدمة «فيرمونت الذهبي» التي تتيح للضيوف تجربة أسلوب الحياة العصرية الراقية التي توفر امتيازات غير مسبوقة في مكة المكرمة، وتراعي أدق التفاصيل المتعلقة بالخدمة الشخصية.



الذهب يسجل مكاسب ملحوظة مع تزايد المخاوف حول سياسات ترمب

سبائك ذهبية في غرفة صناديق الودائع الآمنة في دار «برو أوروم» للذهب في ميونيخ (رويترز)
سبائك ذهبية في غرفة صناديق الودائع الآمنة في دار «برو أوروم» للذهب في ميونيخ (رويترز)
TT

الذهب يسجل مكاسب ملحوظة مع تزايد المخاوف حول سياسات ترمب

سبائك ذهبية في غرفة صناديق الودائع الآمنة في دار «برو أوروم» للذهب في ميونيخ (رويترز)
سبائك ذهبية في غرفة صناديق الودائع الآمنة في دار «برو أوروم» للذهب في ميونيخ (رويترز)

ارتفعت أسعار الذهب يوم الجمعة مع تزايد حالة عدم اليقين بشأن سياسات الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب، ما زاد من الطلب على السبائك. بينما يترقب المستثمرون تقريراً هاماً عن الوظائف لتقييم الاتجاه المتوقع في سياسة خفض أسعار الفائدة من جانب مجلس «الاحتياطي الفيدرالي».

وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.2 في المائة إلى 2675.49 دولار للأوقية (الأونصة) بحلول الساعة 07:25 (بتوقيت غرينتش). حقق الذهب مكاسب تزيد على 1% في المائة حتى الآن هذا الأسبوع، متجهاً نحو تحقيق أكبر قفزة أسبوعية منذ منتصف نوفمبر (تشرين الثاني)، وفق «رويترز».

وارتفعت العقود الآجلة للذهب في الولايات المتحدة 0.3 في المائة إلى 2698.30 دولار للأوقية. ومن المقرر صدور تقرير الوظائف غير الزراعية في الولايات المتحدة في وقت لاحق من اليوم.

وبحسب استطلاع أجرته «رويترز»، من المتوقع أن ترتفع أعداد الوظائف بمقدار 160 ألف وظيفة في ديسمبر (كانون الأول)، بعد قفزة قدرها 227 ألف وظيفة في نوفمبر (تشرين الثاني).

وقال غيغار تريفيدي، المحلل الكبير في «ريلاينس» للأوراق المالية: «نتوقع أن يتراجع الذهب قليلاً إذا جاء تقرير الوظائف غير الزراعية أفضل من المتوقع».

وأشار تريفيدي إلى أن الذهب حصل على دعم بعد تقرير التوظيف الخاص الأضعف من المتوقع لشهر ديسمبر، ما عزز الفكرة بأن بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يحتاج إلى تبني نهج أقل تشدداً في سياسة خفض أسعار الفائدة.

وقد أشار رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في «كانساس سيتي»، جيف شميد، يوم الخميس، إلى تردد البنك في خفض أسعار الفائدة مرة أخرى، في ظل اقتصاد مرن وتضخم يظل أعلى من هدفه البالغ 2 في المائة.

وبالإضافة إلى ذلك، فإن التعريفات الجمركية وسياسات الهجرة التي اقترحها ترمب قد تؤدي إلى إطالة أمد النضال ضد التضخم. ويتطلع المتداولون الآن إلى أول خفض لأسعار الفائدة من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي هذا العام، والذي من المتوقع أن يكون في مايو (أيار) أو يونيو (حزيران)، وفقاً لأداة «فيد ووتش».

وارتفعت الفضة 0.3 في المائة إلى 30.2 دولار للأوقية، في حين تم تداول عقد «كومكس» عند 31.17 دولار، وكلاهما قريب من أعلى مستوياته في شهر. وقال «دويتشه بنك» في مذكرة: «نتوقع أن تصمم الإدارة الأميركية القادمة سياسة اقتصادية وتجارية لتعزيز الرخاء الوطني، وأن يتعافى الفضة إلى جانب الذهب في النصف الثاني من عام 2025 إلى 35 دولارا للأوقية».

من ناحية أخرى، انخفض البلاتين 0.4 في المائة إلى 955.97 دولار، في حين ارتفع البلاديوم 0.9 في المائة إلى 934.16 دولار. ومن الجدير بالذكر أن المعادن الثلاثة في طريقها لتحقيق مكاسب أسبوعية.