طالبان تعين هبة الله أخونزاده زعيماً للحركة

تفجير انتحاري يسفر عن مقتل 10 أشخاص قرب كابل

طالبان تعين هبة الله أخونزاده زعيماً للحركة
TT

طالبان تعين هبة الله أخونزاده زعيماً للحركة

طالبان تعين هبة الله أخونزاده زعيماً للحركة

قال متحدث باسم حركة «طالبان» الأفغانية، اليوم (الأربعاء)، في بيان "إن الحركة عينت هبة الله أخونزاده زعيماً جديداً لها".
ويقدم البيان أول تأكيد رسمي من طالبان بأن زعيمها السابق الملا أختر منصور قتل في ضربة شنتها طائرة أميركية بدون طيار.
وهبة الله هو رئيس سابق لمجلس القضاء في طالبان وكان نائباً لمنصور.
وقال المتحدث ذبيح الله مجاهد في البيان "إن سراج الدين حقاني والملا محمد يعقوب -إبن زعيم الحركة الأسبق الملا محمد عمر- عينا نائبين لزعيم طالبان الجديد".
ميدانياً، قال متحدث باسم وزارة الداخلية الأفغانية إن "عشرة أشخاص قتلوا وأصيب أربعة آخرون في هجوم انتحاري، اليوم".
وأضاف المتحدث أن "الهجوم استهدف حافلة تقل موظفين بمحكمة استئناف غرب العاصمة كابل".
ولم يصدر على الفور إعلان من أي جهة تعلن مسؤوليتها عن الهجوم.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».