انتهاء أقوى ظاهرة «نينيو» منذ 20 عامًا

وفقًا لما أعلنه مكتب الأرصاد الجوية الأسترالي

انتهاء أقوى ظاهرة «نينيو» منذ 20 عامًا
TT

انتهاء أقوى ظاهرة «نينيو» منذ 20 عامًا

انتهاء أقوى ظاهرة «نينيو» منذ 20 عامًا

قال مكتب الأرصاد الجوية الأسترالي، اليوم (الثلاثاء) إن أقوى ظاهرة نينيو منذ 20 عامًا تقريبًا، التي أدت إلى إتلاف الإنتاج الزراعي في آسيا وسببت نقصًا في المواد الغذائية انتهت.
وقال المكتب إن المؤشرات المناخية المرتبطة بالـ«نينيو» التي ظهرت في 2015 عادت الآن إلى مستوياتها الطبيعية.
وتظهر ظاهرة النينيو في ارتفاع درجات حرارة سطح البحر في المحيط الهادي مما يمكن أن يؤدي إلى طقس حار عبر آسيا وشرق أفريقيا وإلى أمطار غزيرة وفيضانات في أميركا الجنوبية.
وأسفرت أحدث ظاهرة نينيو عن ارتفاع درجة حرارة البحر إلى أعلى مستوى لها منذ 19 عامًا، مما تسبب في طقس أكثر جفافًا من المتوسط، وهو ما أدى إلى هبوط في إنتاج القمح وزيت النخيل والأرز في آسيا.
وكان انتهاء النينيو متوقعًا مع برودة مؤشرات المناخ في الأشهر الأخيرة، ولكن مكتب الأرصاد الجوية الأسترالي كان أول وكالة أرصاد جوية رئيسية تعلن انتهاء ظاهرة النينيو.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».